[center][b][b][size=18]
طه حسين
ولد 14 / 11 / 1889 فى عزبة الكيلو بمركز مغاغة / محافظة المنيا ، كان أبوه موظفا صغيرا فى شركة السكر بالمنيا ، وبالرغم من فقده بصره إلا أنه وصل إلى أعلى المراتب العلمية ، وتولى وزارة المعارف ( التعليم ) سنة 1950 ، وكان يطبق قوله ( التعليم كالماء والهواء ) وقد توفى سنة 1973 0
يتكون الكتاب من ثلاثة أجزاء
الجزء الأول: يتحدث فيه طه حسين عن طفولته بما تحمل من معاناة ، ويحدثنا عن الجهل المطبق على الريف المصري وما فيه من عادات حسنة وسيئة في ذلك الوقت .
الجزء الثاني : يتحدث عن المرحلة التي امتدت بين دخوله الأزهر وتمرده المستمر على مناهج الأزهر
وشيوخه ونقده الدائم لهم و التحاقه بالجامعة الأهلية.
الجزء الثالث: يتحدث فيه عن الدراسة في الجامعة الأهلية ، ثم سفره إلى فرنسا وحصوله على الدكتوراه ثم العودة إلى مصر أستاذاً في الجامعة .
**************************************
1) ما رأيك في عنوان الأيام ؟0
أري أن العنوان دقيق ومناسب لأنه يتناسب مع مفهوم السيرة الذاتية فالمؤلف لا يؤرخ لحياته كلها بل يقف عند الأيام المؤثرة في حياته معتمدا علي ذاكرته 0
2) ما تعريف السيرة الذاتية ؟
هى قصة حياة مؤلف يرويها بنفسه نثرا ، معتمدا على ذاكرته فى استعادة تفاصيلها 0
3) أسباب اختلاف السيرة الذاتية كفن أدبى عن غيره من الفنون الآخرى ؟ وما علاقتها بالحاضر ؟
1- تعتمد على الخيال 2- ترتبط بحياة مؤلفها 3- تتلون بالحاضر وتتحرك بدوافعه 0
4) ما الذى يدفع المؤلفين إلى كتابة سيرتهم الذاتية ؟
1- الحنين إلى الطفولة 0 2- الرغبة فى تقديم القدوة للشباب 0
3- الرغبة فى مراجعة الذات والتاريخ 0 4- الرغبة فى تحدى الحاضر أو الانتقام منه 0
5) ما رأى طه حسين فى معاملة الناس لمن تصيبهم بعض الآفات ؟
يرى إن الإشفاق عليهم أو السخرية منهم يزيد من آلامهم ، وأن معاملتهم معاملة مختلفة يحزنهم ، ولو أن الناس عاملوهم معاملة عادية لعرف هؤلاء محنتهم فى رفق ، واستقامت حياتهم بعيدة عن التعقيد 0
6) ما الخصائص الفنية لأسلوب طه حسين ؟
1- سهولة الألفاظ وعذوبتها وقربها من لغة الحياة العادية 0
2- الميل إلى الإطناب والاعتماد على التحليل والاستقصاء 0
3- روعة التصوير وحرارة العاطفة 0 4- يتميز بأنه الأسلوب السهل الممتنع 0
7) ما أهداف تدريس قصة الأيام لطه حسين ؟
1. تقديم صورة مشرقة لأحد أبناء مصر لم يمنعه العمى من الحصول على أعلى الدرجات العلمية 0
2. توضيح دور ا لإيمان والعمل والصبر فى تحقيق الآمال 0
3. تنمية الثروة اللغوية والتذوق الأدبى عند الدارس 0
ما الذى اعتمد عليه طه حسين فى رسم عالمه القصصى مع التمثيل لذلك 0 اعتمد على حاسة السمع فى ترجمة الأصوات و رسم عالمه القصصى بتفاصيله فى صورة مؤثرة فى ذهن القارئ 0 مثال ذلك : رسمه لمعالم قريته من خلال :
1- صوت العودة من الحقول فى المساء 0 2- صوت الشاعر والمحيطين به 0
3- صوت الديكة والدجاج 0 4- صوت أزيز المراجل تغلى على النار 0
9) كان طه حسين يعيش ظلامين . وضح .
جـ : ظلام الرؤية ، وظلام الجهل الذي كان منتشراً .
الجزء الأول / المقدمة :
" هذا حديث أمليته فى بعض أوقات الفراغ ، لم أكن أريد أن يصدر فى كتاب يقرؤه الناس ، و لعلى لم أكن أريد أن أعيد قراءته بعد إملائه ، وإنما لأتخلص بإملائه من بعض الهموم الثقال والخواطر المحزنةن التى كثيرا ما تعترى الناس بين حين وحين " 0
( أ ) " الهموم ، الخواطر ، تعترى " ضع مرادف الأولى ، مفرد الثانية ، ومعنى الثالثة فى جمل من إنشائك 0
( ب) يرى طه حسين أن للناس طرقهم المختلفة فى التخفف من الهموم والتخلص من الأحزان .. وضح ذلك 0
(ج ) عرف السيرة الذاتية ، ثم بين سبب اختلافها عن باقى الفنون الأدبية 0
( د ) لطه حسين رأى فى معاملة الذين تصيبهم بعض الآفات ، وضحه 0
(هـ) ما الذى يدفع المؤلفين إلى كتابة سيرهم الذاتية ؟
الفصل الأول
1) ما الوقت الذى رجحه الكاتب ليومه الذى حاول تذكره ؟ وما مبرراته ؟
الوقت هو الفجر أو العشاء ، ومبرراته : 1- الهواء الذى تلقاه كان باردا 0
2- عند خروجه من البيت يلقى نورا هادئا كأن الظلام غطى جوانبه 0
3- الحركة خارج البيت كانت ضعيفة وكأنها مستيقظة من النوم أو مقبلة عليه 0
2) صف السياج الملاصق لبيت الصبى ؟ ولماذا لم يستطع عبوره ؟
كان هذا السياج من القصب وكان هذا السياج أطول من قامته ، وكان من العسير عليه أن يتخطاه لأنه كان متلاصقا بشدة ، وكان السور ينتهى إلى قناة حسبها نهاية الدنيا ، وكان لها آثر عظيم فى نفس الصبى وخياله 0
3) لم كان الطفل يحسد الأرانب ؟
لأنها حققت ما لم يستطع تحقيقه ، فقد تخطت السياج وثبا من فوقه أو انسيابا بين قضبانه .
4) ما سبب خوف الطفل فى الليل ؟ وبم تعلل - حرصه على تغطية وجهه أثناء النوم ؟
كان يقضى ليله خائفا من أن تعبث به العفاريت
كان يخاف من أصوات مثل انكسار الخشب ، أو صوت مرجل يغلى أو متاع ينقل
وكان أشد خوفه من أشخاص يتخيلها تسد عليه باب الحجرة تقوم بحركات تشبه المتصوفة فى حلقات الذكر وكان يحرص على أن يغطى وجهه خوفا من أن تعبث به العفاريت كما يظن .
5) بم تعلل - حب الفتى للخروج من الدار بعد غروب الشمس ؟
حتى يستمتع بصوت الشاعر وهو ينشد فى نغمة عذبة أخبار أبى زيد وخليفة ودياب .
6) كيف كان الناس يستقبلون أناشيد الشاعر ؟
كانوا يستمعون إليه فى صمت إلا عندما يستخفهم الطرب فيصيحون ويتمارون ويختصمون فيصمت الشاعر حتى ينتهوا من صياحهم 0
7) ما الذى كان يقطع على الصبى متعته بغناء الشاعر ؟ ولماذا ؟
كانت تأتى إليه أخته وتحمله بالقوة إلى الدار ، لينام على رجل أمه لتضع فى عينه سائلا يؤذيه ولا ينفعه ، وكان يتألم ولا يشكو لأنه لايريد أن يكون شكاء بكاء مثل أخته الصغيرة 0
بم وصف الكاتب نفسه عندما كانت تحمله أخته إلى الدار ؟ وبم يوحى هذا الوصف
كانت أخته تحمله مثل الثمامة ( العشب الصغير ) وتعدو به عائدة إلى المنزل 0 يوحى بخفة وزنه ، والتهكم والسخرية منه 0
9) أين كان ينام الطفل ؟ وما الذى كان يدور فى رأسه ؟
كانت أخته تجعله ينام فى زاوية الغرفة الصغيرة على حصير مفروش عليه لحاف وتغطيه بآخر ، وكانت تمتلئ نفسه بالحزن ومع ذلك يمد أذنه لكى يسمع غناء الشاعر 0
10) كيف كان يعرف الطفل وقت بزوغ الفجر ؟ وماذا كان يفعل ؟
عندما يسمع النساء يعدن إلى بيوتهن وقد ملأن الجرار من القناة وهن يتغنين الله ياليل الله .
كان يتحول إلى عفريت فيكلم نفسه بصوت عال ويردد ما حفظه من غناء الشاعر حتى يوقظ أخوته ولا يتوقف حتى يصحو الأب من نومه 0
11) وصف الكاتب نفسه أنه يتحول هو نفسه إلي عفريت في الصباح. فما مقصده؟
يقصد أنه يقوم بحركات وضوضاء ما يتشابه وأفعال العفاريت، وذلك عندما يظهر الفجر فيبدأ الحديث إلي نفسه بصوت عال ويتغنى بما حفظ من نشيد الشاعر ،ويغمز ما حوله من أخواته أخوته حتى يوقظهم جميعاً. فإذا تم له ذلك، فهناك الصياح و الغناء وهناك الضجيج والضوضاء .
12) كان لرب العائلة مهابة 0 وضح ذلك 0
كان للأب احترام ومهابة حيث كان أفراد العائلة يحافظون على الهدوء طالما كان فى الدار ، فإن غادرها عادوا لصياحهم وتحول طه إلى أحد العفاريت0
12) ما ملامح شخصيه الكاتب في طفولته ؟
(طموح ) ـ (مرهف الحس) ـ (واسع الخيال) ـ (صبور) ـ (قوى العزيمة) ـ (مهذار) 0
13) علل :كتب طه حسين عن نفسه بضمير الغائب 0
لأنه يحاول أن يُضفي نوعاً من الموضوعية علي قضية ذاتية جداً هي قضية حياته الشخصية 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
السياج السور / ج أسوجة ، سوج يؤيد يؤكد × يظن ينسل ينفذ
انسيابا مرورا ودخولا العجيج الصياح تقرض تقطع
ثناياه تضاعيفه / م ثنية تتخطى تتعدى وتتجاوز الثمامة عشب قصير
مغرقا ممعنا مبالغا × عابرا يتمارون يتجادلون مقبلة مقدمة
ضئيلة صغيرة ج ضئال وضُؤَلاء السحر آخر الليل / ج أسحار الغمز الضغط
السرج المصابيح / م سراج الغطيط النخر فى النوم أوت نامت
الأوجال المخاوف / م وجل حواشيه جوانبه م:حاشية يستخفهم يسعدهم
يرجح يغلب ويفضل × يستبعد لغط ضجيج ج/ ألغاط كيد مكر
انسابت جرت وجالت × سكنت أرجاؤه جوانبه / م رجا يأنس يحس
ثغرة فرجة منفذ ج ثغرات وثغور ينقصم يتحطم وينكسر تغشى تغطى
امتحان / 2009 درو أول
1 - " حينئذ تخفت الأصوات وتهدأ الحركة , حتى يتوضأ الشيخ ويصلي ، ويقرأ ورده ويشرب قهوته ، ويمضي إلى عمله . فإذا أغلق الباب من دونه نهضت الجماعة كلها من الفراش , و انسابت في البيت صائحة لاعبة حتى تختلط بما في البيت من طير وماشية "
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مضاد " انسابت " هو : (سكنت - فرحت - سكتت - خرجت)
2 - جمع " الفراش " هو : (مفروشات - فرائش - فرش - مفارش)
3 - كانت العاطفة المسيطرة علي من في أثناء وجود الوالد هي : (الإعجاب - الخوف - الفرح - الاطمئنان)
(ب) لماذا كان الصبي يشعر بحزن عند الخروج إلي السياح ليلاً ؟ وعلامَ يدل ذلك من ملامح شخصيته ؟
(جـ) - صف ما كان يحدث للصبي عند عودته من السياج . و ما رأيك في ذلك ؟
الجزء الأول / الفصل الأول :
" ويذكر أنه كان يحسد الأرانب التى تخرج من الدار كما يخرج منها ، وتتخطى السياج وثبا من فوقه ، أو أنسيابا بين قصبه إلى حيث تقرض ما كان وراءه من نبات أخضر ، يذكر منه الكرنب خاصة " 0
( أ ) * جمع / سياج ( سياجات – أسوجة – سوج – الكل صحيح )
* مرادف / وثبا ( انطلاقا – مسرعة – قفزا – جريا )
(ب ) لم كان الطفل يحسد الأرانب ؟
( ج) بم تعلل : 1- حرص الطفل على تغطية وجهه أثناء النوم ؟
2- حب الفتى للخروج من الدار بعد غروب الشمس ؟
( د ) كيف كان يعرف الطفل وقت بزوغ الفجر ؟ ( و ) لقد كان لرب العائلة مهابة واحترام 00 دلل على ذلك 0
الفصل الثانى
1) وازن بين صورتى القناة كما رسمتها مخيلة طفولة الكاتب ، وكما عرف حقيقتها فيما بعد 0
كان على يقين أنها عالم غريب به التماسيح التى تبتلع الناس وفيها المسحورون الذين يعيشون تحت الماء والأسماك الضخمة التى تبتلع الأطفال ، وقد عرف فيما بعد أن عرضها ضئيل وأن الرجل يستطيع أن يعبرها دون أن يبلغ الماء إبطيه وأن الماء ينقطع عنها فتصبح حفرة يعبث فيها الصبيان بحثا عن صغار الأسماك .
2) لماذا كان الكاتب فى طفولته يتمنى أن ينزل القناة ؟
كان يتمنى أن تبتلعه سمكة ليظفر فى بطنها بخاتم الملك سليمان ، ليحقق أحلامه ويحمله أحد الخادمين إلى ما وراء القناة ليرى بعض ما هناك من الأعاجيب .
3) كان شاطئ القناة محفوفا بالخطر ، وضح ذلك 0
عن يمينه كان العدويون يقيمون فى دار كبيرة ، يقوم على بابها كلبان لا ينقطع مخيفان نباحهما ، وعن شماله سعيد الإعرابى وزوجته كوابس المعروف بشره وسفك الدماء .
4) كيف أمكن الطفل أن يعبر القناة ؟ وماذا فعل عندما عبرها ؟
عبرها عدة مرات على كتف أخيه ، وأكل من شجر التوت وذهب إلى حديقة المعلم وأكل التفاح وقطف النعناع 0
5) مثل لذكريات الكاتب التى تلاشت ؟ و الذكريات التى مازال يذكرها 0
من الذكريات التى تلاشت : السياج والمزرعة القناة وسعيد الإعرابى وزوجته كوابس ، وكلاب العدويين 0
الذكريات التى يذكرها : ذكريات لا تخلو من السرور فقد كان يمضى ساعات على شاطئ القناة مبتهجا بنغمات حسن الشاعر ، وذكريات ما كان يأكله من توت وتفاح فى حديقة المعلم ، وما كان يقطف من نعناع وريحان 0
6) ذاكرة الأطفال والإنسان غريبة 0 وضح ذلك بالدليل 0
ذكريات الطفولة تتجسد بعضها واضحة كأن لم يمر عليها وقت ، والبعض يختفى كأنه لم يعرفها 0
الدليل : إن الكاتب يذكر السياج والمزرعة وسعيد وكوابس ، لكنه لا يتذكر مصير كل ذلك كأن لم يمر به 0
7 ) يرى الكاتب أن وجه الأرض قد تغير من طوره الأول إلى طور جديد 0 وضح ذلك 0
السياج والمزرعة وسعيد وكوابس لم يعد له وجود ، وحل مكانه بيوت قائمة وشوارع منظمة تنحدر من جسر القناة ممتدة من الشمال للجنوب 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
تزدرد تبتلع × تلفظ يتنسمون يتشممون تظفر تنال ، تفوز × تفقد
الأعاجيب الغرائب م أعجوبة محفوفا محاطا سفك إراقة الدماء
تختلف تتردد تروعه تخيفه طوره حاله ، هيئته ج أطوار
يخالطه يفارقه تغمره تملؤه الرخوة اللينة × الصلبة
خزامها حلقة توضع فى الأنف الخزم الثقب الحافتين الشاطئين ج حواف
تعمره تعيش فيه × تهجره يبلو يجرب طفوا علوا وارتفعوا × غاصوا
امتحان 2010 درو أول :
2 - " لم يكن يقدر هذا كله ، وإنما كان يعلم يقيناً لا يخالطه الظن أن هذه القناة عالم آخر مستقل عن العالم الذي كان يعيش فيه ، تعمره كائنات غريبة مختلفة لا تكاد تُحصى ، منها التماسيح التي تزدرد الناس ازدراداً ، ومنها المسحورون الذين يعيشون تحت الماء ... " . (أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - معنى " يخالطه " هو : ( يفارقه - يقاومه - يمازجه - ينافسه )
2 - مضاد " تزدرد " هو : ( تلتقط - تحترم - تتذوق - تلفظ )
3 - " كائنات غريبة مختلفة لا تكاد تُحصى " هذا التعبير يدل على السعة- الفخامة - الكثرة - العظمة )
(ب) - اختلفت صورة القناة في مخيلة طفولة الكاتب عن صورتها الحقيقية ، وضح ذلك . وما دلالة ذلك على
شخصية الصبي ؟
(جـ) - بمَ وصف الكاتب ذاكرة الإنسان ؟ وما دليلك على ذلك ؟
*********************************************************************
" كان يعلم يقينا لا يخالطه الظن أن هذه القناة عالم آخر مستقل عن العالم الذى يعيش فيه ، تعمره كائنات غريبة مختلفة لا تكاد تحصى منها التماسيح التى تزدرد الناس ازدرادا ، ومنها المسحورون الذين يعيشون تحت الماء بياض النهار وسواد الليل ، حتى إذا أشرقت الشمس أو غربت طفوا يتنسمون الهواء " 0
( أ ) * معنى / تزدرد ( تهضم – تنهش – تبتلع )
* مرادف / طفوا ( اختفوا – غاصوا – تلاشوا )
(ب ) يرى الكاتب أن شاطئ القناة محفوف بالخطر .. وضح ذلك 0
( ج) لم كان الكاتب يتمنى أن تبتلعه سمكة كبيرة ؟ ( د ) كيف استطاع الكاتب أن يعبر القناة عدة مرات ؟
الفصل الثالث
1) ما ترتيب الصبى فى أسرته ؟
كان السابع بين أخوته البالغ عددهم ثلاثة عشر من أبناء أبيه ، والخامس بين أحد عشر من أشقائه0
2) ما العادات المنتشرة التى نستنتجها من خلال أحداث الفصل ؟
1- تعدد الزوجات 0 2- كثرة الإنجاب 0 3- الإهمال فى تربية الأطفال ورعايتهم 0
3) بم وصف الكاتب مكانته بين أبناء أسرته ؟ وما موقفه من ذلك ؟
كان يشعر بأن له مكانة خاصة يمتاز بها بين إخوته ، وموقفه كان لا يعرف إن كان ذلك يرضيه أم يؤذيه
4) أكان هذا المكان يرضيه ؟ أكان يؤذيه ؟ ( ماذا ترى من جمال فى هذا التعبير ) ؟
أسلوب إنشائى استفهام يوحى بحيرة الصبى 0 وفيه طباق يوضح المعنى ويؤكده 0
5) لقد كان الصبى يشعر من أمه معاملة متناقضة وضح ذلك 0
كان يحس منها رحمة ورأفة ، ولكنه كان يجد شيئا من الإهمال والغلظة أحيانا 0
6) ما الذى أحسه الصبى من معاملة أبيه وإخوته ؟ وما أثر ذلك على نفسه ؟
كان يحس من أبيه اللين والرفق وشيئا من الإزورار والاحتقار من وقت لآخر 0 وكان يحس من إخوته شيئا من الحيطة والحذر فى تعاملهم وحديثهم معه 0 كانت هذه المعاملة تؤذيه لأنه كان يحس فيها بشئ من الشفقة الممزوجة بالاحتقار 0
7) علل – إهمال الوالدين للصبى أحيانا من وجهة نظره 0
إحساسه أن لغيره من الناس عليه فضلا وإن إخوته يستطيعون ما لايستطيع أن يقوم به 0
كانت الأم تمنعه من أشياء وتسمح لإخوته بها 0 ما أثر ذلك عليه ؟
كانت الأم تمنعه من أشياء خوفا وإشفاقا عليه ، وكان ذلك يغضبه ثم تحول هذا الغضب إلى صمت عميق
لأن إخوته يرون ما لايرى ويصفون ما لاعلم له به 0
9) ما الذى يتمناه الكاتب للمكفوفين ؟ وبم نصحهم ؟
تمنى أن يجدوا فى قراءة هذا الحديث تسلية لهم عن أثقال الحياة ، كما وجد هو فى إملائه ، وأن يجدوا بعد ذلك تشجيعا لهم على استقبال الحياة مبتسمين لها جادين فيها لينفعوا أنفسهم وغيرهم ، متغلبين على الصعاب ، كما نصحهم بالصبر والجهد وحسن الأحتمال والأمل 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
مكانة منزلة / ج أمكنة الإزورار الابتعاد × الإقبال الازدراء الاحتقار × التبجيل والاحترام
يلبث يتأخر فضلا زيادة / ج فضول ينهضون يقومون × يعجزون
يحفظه يغضبه × يرضيه مشوبا مختلطا × صافيا الاحتياط الحذر × الغفلة
الغلظة الشدة والقسوة تحظرها تحرمها الإشفاق اللين × القسوة
امتحان 2009 درو ثان
1 - " وكان يجد إلى جانب هذا اللين والرفق من أبيه شيئاً من الإهمال أيضاً , والازْورار من وقت إلى وقت . وكان احتياط إخوته وأخواته يؤذيه ؛ لأنه كان يجد فيه شيئاً من الإشفاق مشوباً بشيء من الازدراء " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مرادف " ازورار " : (القسوة - الغلظة - الابتعاد - الإيذاء)
2 - مضاد " الازدراء " : (التودد - التوسل - الاحترام - الاهتمام)
3 - كان احتياط إخوته و أخواته يؤذيه وهذا يدل على :
(قسوة إخوته - فرط إحساسه - كراهيته لإخوته - مكر إخوته )
(ب) - تحدث الصبي عن معاملة أبيه و أمه له . وضح ذلك مبيناً أثر تلك المعاملة في نفسه .
(جـ) - ذكر الصبي أن له منزلة خاصة بين أفراد أسرته . وضحها مبيناً موقفه منها ، ورأيك في هذا الموقف .
***********************
" كان يحس من أمه رحمة ورأفة ، وكان يجد من أبيه لينا ورفقا ،وكان يشعر من إخوته بشئ من الاحتياط فى تحدثهم إليه ومعاملتهم له "0
( أ ) ما مضاد " لينا " ؟ وما معنى " الاحتياط " ؟ ( ب) كان الصبى يشعر من الأم معاملة متناقضة . وضح ذلك
( ج) هل كان الصبى راضيا عن معاملة إخوته له ؟ ولماذا ؟
الفصل الرابع
1) ما الذى جعل الصبى شيخا رغم أنه لم يتجاوز التاسعة ؟
لأن حفظ القرآن الكريم ، ومن حفظ القرآن فهن شيخ مهما تكن سنه 0
2) لماذا دعاه والديه بالشيخ فى رأيه ؟
علل الصبى ذلك أنهما اكتفيا من تمجيده بهذا اللفظ ، ويقولانه من باب الكبر والعجب ، لا من باب التلطف والتحبب إليه 0
3) متى كان يدعوه سيدنا بالشيخ ؟ ومتى كان يدعوه ( الواد ) ؟
كان يدعوه بالشيخ أمام أبويه ، أو حين يرضى عنه ، أو حين يسترضيه لأمر ، وكان خلاف ذلك يدعوه باسمه وربما دعاه ( بالواد ) 0
4) لماذا قال الصبى أنه لم يكن خليقاً أن يدعى شيخا ؟
لأنه كان نحيفا شاحبا زرى الهيئة ليس له حظ من وقار الشيوخ ولا حسن طلعتهم ، ولأنه نسى القرآن بسبب عدم مراجعته
5) ما الذى كان يرجوه من لقب شيخ ؟ ولماذا لم يتحقق له ذلك ؟
كان يرجو المكافأة والتشجيع فيتخذ العمة ويلبس الفقطان ، ولم يتحقق ذلك لأنه كان مازال صغير الجسم 0
6) كيف عاد الصبى من الكتاب ؟ وكيف استقبله أبوه عند عودته ؟
عاد الصبى من الكتاب مطمئنا راضيا ، وقد تلقاه أبوه مبتهجا وأجلسه فى رفق 0
7) ماذا طلب أبوه منه ؟ وما رد فعل الصبى على ذلك ؟
طلب منه أن يقرأ سورة الشعراء ، وكان وقع ذلك عليه كالصاعقة ، و لم يذكر إلا أنها إحدى سور ثلاث أولها طسم ، ثم طلب منه أن يقرأ سورة النمل فلم يعرف ، فطلب منه أن يقرأ سورة القصص فأخذ يردد طسم .
لم وصف الصبى هذا اليوم بالمشئوم ؟
لأن الصبى ذاق فيه مرارة الفشل والخزى والضعة وكره الحياة 0
9) ماذا قال له أبوه بعد فشله فيما طلبه منه ؟ وما موقف الصبى ؟
قال له : قم فقد كنت أحسب أنك حفظت القرآن ، قام خجلا يتصبب عرقا ، ومضى لا يدرى أيلوم نفسه لأنه نسى القرآن ، أم يلوم سيدنا لأنه أهمله ، أم يلوم أباه لأنه امتحنه .
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
خليقا جديرا ، أهلا ج خُلُق ، خلقاء الضعة الخسة والدناءة الجبة ج / جبب ، جباب الرجيم الملعون
القفطان ج / قفاطين زرى حقير × عظيم المشئوم المنذر بالشر يتصبب يسيل
الخزى الذل ، الهوان تحفز استعد- تخاذل استعاذ احتمى ، لجأ الطلعة الوجه
يترضاه يطلب رضاه وقار رزانة وحلم الخزى العار والذل يلوم يؤاخذ
" كان هذا اليوم مشئوما حقا ، ذاق صاحبنا فيه لأول مرة مرارة الخزى والذلة والضعة وكره الحياة "0
( أ ) ضع مضاد " الذلة " فى جملة مفيدة ، ثم بين معنى كلا من " الخزى ، الضعة " 0
(ب ) كيف عاد الصبى من الكتاب ؟ وكيف استقبله أبوه عند عودته ؟
( ج) ماذا طلب أبوه منه ؟ وما رد فعل الصبى على ذلك ؟
( د ) ماذا قال له أبوه بعد فشله فيما طلبه منه ؟ وما موقف الصبى ؟
الفصل الخامس
1) ما السبب لاستحقاق الصبى لقب الشيخ هذه المرة ؟
2) لماذا أقبل سيدنا من الغد إلى الكتاب مسروراً مبتهجاً ؟
أقبل سيدنا مسرورا لأن الصبى رفع رأسه وشرف لحيته وبيض وجهه 0
بعدما نجح طه فى تسميع القرآن أمام أبيه 0
3) كيف رفع الصبى رأس سيدنا ؟
استطاع الصبى أن يقوم بتسميع القرآن كسلاسل الذهب 0
4) ما حال سيدنا والصبى يقرأ القرآن أمام والده ؟
كان على النار مخافة أن يزل ، وكان يحصنه بالحى القيوم الذى لا ينام حتى انتهى الامتحان 0
5) بم تستدل على رضا والد الصبى عن سيدنا ؟ وبم كافأ سيدنا الصبى على ذلك ؟
أنه قد أعطاه الجبة ، كافأه سيدنا بأن أعفاه من قراءة القرآن فى هذا اليوم 0
6) ما العهد الذى أخذه سيدنا على الصبى ؟ وبم أوصى العريف ؟
أخذ يد الصبى ووضعها على لحيته وجعله يقسم بالله وبحق القرآن المجيد أن يقرأ على العريف ستة أجزاء من القرآن فى كل يوم حتى لا ينسى مرة أخرى ، وبعد ذلك يفعل ما يريد من اللهو ، بشرط ألا يشغل الصبية
وأخذ العهد على العريف بأن يسمع للصبى ، وقال له كرامة لحيته ومكانة الكتاب بين يديه 0
7) ما الذى راع الصبى عندما أخذ سيدنا بيديه ؟ ومما تعجب الصبية ؟
الذى راع الصبى أنه وجد يده تغوص فى شئ غريب مملوء بالشعر ، وقد عرف أنها لحية سيدنا 0
وكان الصبية يعجبون من منظر الشيخ غير المألوف لهم 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
تدعى تسمى تغور تدخل ، تغوص تهين تذل × تعز
العريف مساعد سيدنا / ج عرفاء الوديعة الأمانة / ج ودائع العهد الميثاق / ج عهود ، عهاد
تذل تغلط ، تسقط استحياء خجل يترجرج يهتز
أما اليوم فأنت تستحق أن تدعى شيخا ، فقد رفعت رأسى ، وبيضت وجهى ، وشرفت لحيتى أمس "
( أ ) * قائل العبارة السابقة ( والد الصبى – سيدنا – عريف الكتاب )
* معنى / تستحق ( يستحسن – يجب – يجدر )
* جمع / لحية ( لواحى – لحى – لحيوات )
(ب ) كيف رفع الصبى رأس سيدنا ؟
( ج ) بم تستدل على رضا والد الصبى عن سيدنا ؟
( د ) ما العهد الذى أخذه سيدنا على الصبى ؟ وبم أوصى العريف ؟
الفصل السادس
1) لماذا انقطع الصبى عن الكتاب ؟ وكيف كان يقضى يومه ؟
لأن فقيها آخر اسمه الشيخ عبد الجواد كان يأتي إلى البيت ويسمع له القرآن ، كان يلعب بعد انصراف الشيخ ، وبعد العصر يقبل عليه زملاء الكتاب فيقصون عليه ما كان فى الكتاب ، وهو يلهو بذلك ويعبث بسيدنا والعريف 0
2) ما مصدر السعادة التى كان يشعر بها الصبى ؟
1- أنه تفوق على رفاقه فهو لا يذهب إلى الكتاب مثلهم ، وإنما يسعى إليه الفقيه 0
2- أنه سيذهب إلى القاهرة مستقر الأزهر والحسين والأولياء 0
3) كيف عاد الصبى إلى الكتاب مرة أخرى ؟ وبم كان يشعر ؟
لم يحتمل سيدنا انتصار الشيخ عبدالجواد عليه فأخذ يتوسل بكثير من الناس إلى الشيخ حتى وافق على عودة الصبى إلى الكتاب 0
4) ما شعور الصبى عندما علم بعودته للكتاب ؟ وماذا فعل به سيدنا ؟
كان كارها مقدرا ما سيلقاه من الشقاء والتعب وهو يقرأ القرآن للمرة الثالثة ، واللوم والعتاب من سيدنا والعريف على إطلاق لسانه فيهما ، وقد حرمه سيدنا من الراحة في أوقات الغداء طوال الأسبوع .
5) تعلم الصبى درسين عندما تراجع أبوه فى قسمه بعدم ذهابه للكتاب ، اذكر هذين الدرسين 0
1- الاحتياط فى اللفظ . 2- أنه من الفساد وقلة العقل الاطمئنان إلى وعيد الرجال 0
6) فيم يشبه الأب سيدنا فى عين الصبى ؟ و ما رأيك ؟
يشبه سيدنا فى أنه أقسم ألا يعود الصبى إلى الكتاب وتراجع عن قسمه ، كما يقسم سيدنا هو يعلم أنه كاذب
وهذا خطأ لأن على الإنسان أن يبر بقسمه 0
7) لم يسلم الصبى من مضايقات أمه وأخوته ، وضح ذلك 0 وما الأمر الذى جعله يتحمل ذلك ؟
كانت أمه تضحك منه وتغرى به سيدنا حين أقبل يتحدث إليها بما قاله لزملائه فى شأن سيدنا والعريف ، وكان إخوته يشمتون فيه ويغيظونه ، وقد تحمل كل ذلك فى صبر لأنه سيرحل قريبا عن هذا البيئة إلى الأزهر .
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
انبت انقطع × اتصل شنيعا شديد القبح / ج شنائع المجاور طالب الأزهر
جلد قوة وصبر × جزع أترابه أمثاله ، أصاحبه / م ترب مشاهد الأضرحة
الصالح × الطالح الخطل الفساد × الصلاح ريثما مقدار
يحنث لم يبر بقسمه × يصدق الوسيلة ما يتقرب به / ج وسائل القطيعة الهجران / ج قطائع
يغرون يحرضون يثيرون يحركون ابتغوا طلبوا
" وكان خيل إليه أن الأمر انبت بينه و بين الكتاب ومن فيه ، فلن يعود إليه ولن يرى الفقيه ولا العريف ، فانطلق لسانه فى الرجلين إطلاقا شنيعا "0
( أ ) مضاد / انبت ( انتهى – تأزم – اتصل ) * معنى / شنيعا ( غير مقبول – شديد القبح – قوى التأثير )
( ب) لماذا انقطع الصبى عن الكتاب ؟ ومن الذى كان يحفظه القرآن ؟
( ج ) كيف عاد الصبى إلى الكتاب مرة أخرى ؟
( د ) تعلم الصبى درسين عندما تراجع أبوه فى قسمه بعدم ذهابه للكتاب ، اذكر هذين الدرسين 0
(هـ) لم يسلم الصبى من مضايقات أمه وأخوته ، وضح ذلك 0
الفصل السابع
1) لماذا تأجل سفر الصبى إلى الأزهر ؟ وبم أشار عليه أخوه الأزهرى ؟
تأجل سفره لأن الفتى مازال صغيرا ، ولم يكن أخوه يحب أن يحتمله ، أشار بأن يبقى الصبى سنة أخرى ليستعد للأزهر ويحفظ كتاب " ألفية ابن مالك " كاملاً ، ويحفظ بعضا من كتاب " مجموع المتون "0
2) ما الأشياء الغريبة التى تضمنها كتاب مجموع المتون ؟ وكيف كان وقع تلك الأسماء على نفسه ؟
ما يسمى بالجوهرة ، والخريدة ، والسراجية ، والرحبية ، ولامية الأفعال ، كانت هذه الأسماء تقع من نفس الصبى موقع زهو وإعجاب ، لأن أخاه قرأها وأصبح عالما له مكانة عظيمة 0
3) فاز الأخ الأزهرى بمكانة عظيمة عند الأسرة وأهل القرية ، اذكر الأدلة التى توضح ذلك ؟
1- كانوا يتحدثون عنه قبل عودته بشهر 0 2- إقبال الجميع عليه فرحين 0
3- كان الشيخ يشرب كلامه شربا ويردده على الناس 0
4- توسل أهل القرية لديه أن يلقى عليهم درسا فى الفقه أو التوحيد 0
5- توسل الشيخ إليه أن يلقى خطبة الجمعة 0
4) ماذا لقى الفتى الأزهرى من تكريم وحفاوة يوم مولد النبى ؟
اختاروه دون غيره خليفة يوم المولد النبوى ، وطافوا به فى المدينة وما حولها من القرى بعد أن اشتروا له قفطانا وجبة ومركوبا وحمله الرجال فوق الفرس والتف الناس حوله واطلقوا البنادق 0
وعلل الصبى ذلك : لأن أخاه قد تعلم فى الأزهر وحفظ الألفية والجوهرة والخريدة 0
5) صف مشاعر والدى الفتى الأزهرى فى ذلك اليوم 0
كانت أمه مسرورة تدعو و تتلو التعاويذ ، وكان أبوه يدخل ويخرج فرحا مضطربا 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
المتون الأصول / م متن بد مفر / ج بددة ، أبداد تيه زهو ، فخر × تواضع
باذلا معطيا مقدما × بخيلا تجلة ، إكبار تعظيم × تحقير يظلهم يغطيهم
يكتنفونه يحيطون به يتأرج يفوح ، ينتشر عرف رائحة طبية
اليسير السهل × العسير يحفل يهتم يتوسولون يرجون ، يتقربون
حفاوة تكريم وترحيب التعاويذ ما يتحصن به
" كل ذلك لأن هذا الفتى الأزهرى قد اتخذ فى هذا اليوم خليفة ، فهو يطاف به فى المدينة وما حولها من القرى فى هذا المهرجان الباهر " 0
( أ ) * جمع / الفتى ( الفتيان – الفتاوى – الفتية – الفتيون )
[ الأولى – الثانية والرابعة – الأولى والثالثة – الأولى والرابعة ]
* معنى / المهرجان ( الظروف المناسبة – الاحتفال الكبير – الموكب العظيم – الأمر المشهور )
[ الأولى والثالثة – الثانية والرابعة – الثانية والثالثة – الرابعة )
( ب) ما اليوم المشار إليه ؟ ولماذا تم اختيار الفتى خليفة دون غيره ؟
( ج) صف مشاعر والدى الفتى الأزهرى فى ذلك اليوم 0 ( د ) ما مظاهر إعجاب الشيخ بابنه الفتى ؟
( و) لماذا تأجل سفر الصبى إلى الأزهر ؟ وبم أشار عليه أخوه الأزهرى ؟
الفصل الثامن
1) ما موقف الناس من العلم والعلماء فى القاهرة والريف مع ذكر الدليل 0
العلم فى الريف له عظمة وجلال لا يوجد له مثيل فى القاهرة ، والدليل أن علماء الريف يذهبون ويعودون فى مهابة وجلال يقولون فيستمع الناس لهم فى إجلال 0
بينما علماء القاهرة لا يهتم بهم أحد ويكثرون القول ويتفنون فيه ولا يلتفت إليهم سوى تلاميذهم 0
2) ما سبب اختلاف النظرة للعلم فى الأقاليم والعاصمة ؟
يرجع الكاتب اختلاف النظرةإلى قانون العرض والطلب الذى يجرى على العلم كما يجرى على غيره مما يباع ويشترى
3) ما نظرة الصبى إلى علماء الريف ؟
كان ينظر إليهم نظرة احترام وتقدير مثل غيره من الريفيين ، ويكاد يجزم بأنهم قد خلقوا من طينة نقية غير الطينة التى خلق منها الناس 0
4) ما شعور الصبى وهو يستمع إلى علماء الريف والمدينة ؟
كانت تأخذه الدهشة والإكبار عندما يستمع إلى علماء الريف ولا يجد ذلك عند علماء المدينة 0
5) بم وصف الصبى كاتب المحكمة الشرعية ؟ ولم رضى بمنصب الكاتب فى المحكمة ؟
وصفه بأنه قصير ضخم غليظ الصوت وكان يفخر بأخيه القاضى ويذم القاضى الذى كان يعمل معه وقنع بمنصبه لأنه لم يفلح فى الأزهر ولم ينل العالمية ولا القضاء رغم قضائه فترة طويلة يدرس فى الأزهر 0
6) ما مذهب كاتب المحكمة ؟ ولماذا كان يغضب من خصومه العلماء ؟
كان حنفى المذهب ، يغضب من العلماء لأنهم يتبعون المذاهب الأخرى ، ويجدون صدى لعلمهم عند أهل المدينة بينما لا يكثر اتباع أبى حنيفة 0
7) بم علل أهل الريف تعظيم كاتب المحكمة للمذهب الحنفى ؟ وكيف كانوا يعاملونه ؟
عللوا ذلك بأنه كان متأثرا بالحقد وكانوا يعطفون عليه ويضحكون منه 0
ما الساعة التى كان ينتظرها الأب ؟ وماذا كانت تفعل الأم لتحمى ابنها من العين ؟
هى الساعة التى سيلقى فيها ابنه الفتى الأزهرى خطبة الجمعة ، أخذت تطوف بالبخور فى أنحاء البيت حجرة حجرة تهمهم بكلمات ، وظلت كذلك حتى عاد 0
9) من الذى منع الفتى من تحقيق ما أراد ؟ وما حجته فى ذلك ؟ وما السبب الحقيقى وراء ما فعله ؟
منعه الشيخ كاتب المحكمة الشرعية وقال أن هذا الفتى صغير السن وما ينبغى أن يصعد المنبر أو يصلى بالناس وفيهم الشيوخ وكبار السن ، وحذرهم من بطلان صلاتهم ، فقام إمام المسجد بإمامة الناس منعا لوقوع الفتنة 0السبب الحقيقى وراء ذلك هو حقده وخاصة أن الفتى كان يختار خليفة كل سنة وكان هو يرى أنه أولى بذلك 0
10) ماذا كان يعمل العالم الشافعى المذهب ؟ وما مكانته بين الناس ؟
كان يعمل إماما للمسجد ، واتصف بالتقوى والورع ، كان الناس يعظمونه ويتبركون به ويلتمسون عنده شفاء مرضاهم ، وظلوا يذكرونه بالخير حتى بعد مماته ، و يتحدثون عما رأوه فى نومهم عن حظه الوافر فى الجنة 0
11) لماذا كان الشيخ المالكى مثالا للمسلم ؟ وما مظاهر ذلك ؟
لأنه لم ينقطع للعلم ولم يتخذه حرفة بل كان يعمل فى الأرض ، ويتاجر ورغم ذلك كان يحافظ على العبادات ، ويجلس إلى الناس ويقرأ عليهم الحديث ويعلمهم أمور الدين فى غير فخر ، ولم يهتم به إلا القليل 0
12) ما موقف كبير أهل الطرق من العلماء ؟ ولماذا ؟ وما العلم الصحيح فى نظره ؟
كان يحتقر العلماء جميعا لأنهم يأخذون العلم من الكتب لا عن الشيوخ 0
والعلم الصحيح فى نظره العلم اللدنى الربانى الذى ينزل على القلب من عند الله دون قراءة 0
13) ماذا تعرف عن الحاج الخياط ؟
كان متصلا بكبير أهل الطرق وكان دكانه يواجه الكتاب ، واجتمع الناس على وصفه بالبخل 0
14) ما تأثير هؤلاء العلماء غير الرسميين على عقول العامة ؟
كانوا يؤثرون فى نفوس العامة تأثيرا كبيرا ويتسلطون على عقولهم 0
15) ما أثر تردد الصبى على هؤلاء العلماء جميعا ؟ أخذ عنهم جميعا وقد اجتمع له بذلك قدرا كبيرا من العلم مختلف وأثر ذلك فى تكوين عقله الذى لم يخل من اضطراب وتناقض 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
دهماء عامة الناس ج دُهم يختلف يتردد صحيح سليم / ج صحاح
اللدنى الربانى الورع التقوى والزهد / ج أوراع الشح البخل / ج شِحاح
الموجدة الغضب غض قلل ، أنقص ، عاب شدقه جانب الفم / ج أشداق
يروح يعود فطروا خلقوا جلة عظماء م جليل
يحنقه يغيظه تياه متكبر × متواضع تسلحا تحكما
امتحان الدور الأول / 2006 / الجزء الأول / الفصل الثامن
" للعلم فى القرى ومدن الاقاليم جلال ليس له مثله فى العاصمة ولا فى بيئاتها العلمية المختلفة ، وليس فى هذا شئ من العجب ولا من الغرابة ، وإنما هو قانون العرض والطلب " 0
( أ ) تخير الإجابة الصواب لما يأتى مما بين القوسين :
* جاءت جملة " قانون العرض والطلب " فى سياق حديث طه حسين وقصد بها
( قلة الناس فى الريف – اتساع أرجاء القاهرة – جهل الناس فى القرى – كثرة العلماء فى القاهرة )
[ الأولى – الثالثة – الأولى والثانية – الرابعة ]
* جلال / المراد بها ( الحب – الاحترام – الخوف – الإقبال )
( ب) وضح موقف كل من الناس وطه حسين من علماء القاهرة والربف ؟
( ج ) من الفصل التاسع : علل قوله : " ولنساء القرى ومدن الأقاليم فلسفة آثمة وعلم ليس أقل منها إثما "
الجزء الأول / الفصل الثامن :
" وكان أبوه ينتظر هذه الساعة أشد ما يكون إليها شوقا ، وأعظم ما يكون ابتهاجا ، وكانت أمه مشفقة تخاف عليه العين " 0
( أ ) * عكس / ابتهاجا ( سرورا – إعراضا – انشراحا – اجتهادا )
* المقصود بـ / العين ( البصر – الرؤية – الحسد – النظرة )
( ب) ما الساعة التى كان ينتظرها الأب ؟ وماذا كانت تفعل الأم لتحمى ابنها من العين ؟
(ج ) من الذى منع الفتى من تحقيق ما أراد ؟ وما حجته فى ذلك ؟ وما السبب الحقيقى وراء ما فعله ؟
الفصل التاسع
1) كيف كان الصبى يمضى أيامه فى البلدة ؟
بين البيت والكتاب والمحكمة والمسجد ومجالس العلماء وحلقات الذكر تحلو حينا وتمر حينا آخر وتمضى فاترة سخيفة 0
2) ( حتى كان يوما من الأيام ذاق فيه الصبى الآلم حقا ) ما اليوم المقصود ؟ وما الذى تعلمه الصبى منه ؟
يوم وفاة اخته الصغرى ، وعرف منذ ذلك أن تلك الآلام التى يشقى بها ، ويكره من أجلها الحياة لم تكن شيئا ، وأن الدهر قادر على أن يؤلم الناس ويحبب إليهم الحياة فى وقت واحد 0
3) بم وصف الصبى طفولة أخته الصغرى ؟ ولم عدها ضحية الإهمال ؟
كانت فى الرابعة من عمرها ، خفيفة الروح ، طلقة الوجه فصيحة اللسان عذبة الحديث ، قوية الخيال ، كانت لهو الأسرة كلها ، تتحدث إلى لعبها وكأنها أشخاص ، وكانت الأسرة كلها تجد لذة فى استماع هذه الأحاديث 0
4) كان استعداد الأسرة للعيد يختلف عن استعداد الصبى 0 ناقش ذلك 0
1- كانت الأم تجهز الدار وتعد الخبز والفطير 0
2- وأخوته الكبار يذهبون إلى الخياط والحذاء ، والصغار يلعبون 0
3- أما الصبى فكان ينظر إليهم بشئ من الفلسفة فلم يكن يميل إلى اللعب ولا يحتاج إلى الخياط أو الحذاء ، وإنما كان يعيش فى عالم الخيال يستمده مما قرأه فى الكتب 0
5) ما الفلسفة الآثمة لنساء القرى ؟ وما سبب ذلك ؟
1- الاعتماد على أنفسهن فى تشخيص مرض الأطفال وعلاجهم 0
2- إذا شكا الطفل لا تعتنى به أمه ، وتعتقد أنه يوم وليلة ثم يفيق 0
3- كما أن الأم تزدرى الطبيب أو تجهله 0 4- تعتمد على علم النساء الآثم فى علاج أطفالهن 0
وسبب ذلك هو كثرة عدد أفراد الأسرة ، وكثرة عمل المرأة فى البيت 0
6) كيف ماتت أخته الصغرى ؟ ولم عدها الصبى ضحية الإهمال ؟
أصبحت الطفلة ذات يوم ضعيفة هزيلة فلم يهتم أحد وظلت محمومة وهى ملقاة فى ناحية من الدار لمدة ثلاثة أيام ، وفى عصر اليوم الرابع زاد الصراخ وأخذت الطفلة تتلوى ، والأم تسقيها ألوانا من الدواء وفجأة أخذ صياح الطفلة يخف وفارقت الحياة 0
عدها الصبى ضحية الإهمال لأن أحدا لم يهتم بها عندما بدأت عوارض المرض تظهر عليها ، ولم يحاول أحد من الأسرة إحضار الطبيب ، ويدل ذلك على الجهل والتخلف المنتشر فى هذه الفترة 0
7) كيف فقد الصبى بصره ؟
عندما أصيب بالرمد وأهمل علاجه لأيام ، وجاء الحلاق وعالجه علاجا أفقده عينيه 0
صف حالة الأسرة عند وفاة الطفلة 0
صرخت الأم ولطمت الخدين وكان الدمع يقطع صوتها ، والأب لم ينطق ولكنه بكى ، أما الصبية انتشروا فى الدار وقد قست قلوب البعض فناموا ورق البعض فسهروا 0
9) " فيا له من يوم ، ويا لها من ضحايا ! ويا نكرها من ساعة " ما الساعة المشار إليها ؟
حين عاد الشيخ إلى داره مع الظهر ، بعد أن وارى ابنته فى التراب ، وكان ذلك يوم عيد الأضحى 0
10) منذ ليلة موت الطفلة اتصلت أواصر الحزن بأسرة الصبى ، وضح ذلك 0
عرفت الأحزان طريقها إلى الأسرة حيث فقد الشيخ أباه الهرم ، وفقدت أم الصبى أمها بعد أشهر قليلة وحلت المصيبة الكبرى بموت ابنها بوباء الكوليرا 0
11) متى أصاب وباء الكوليرا مصر ؟ وماذا فعل بأهلها ؟ وبم كانت تحدث الأم نفسها ؟
فى 21 / أغسطس / 1902 ، أهلك أهلها ودمر مدنا وقرى ومحا أسرا كاملة ، وملأ الخوف النفوس 0
كانت أم الصبى فى هلع مستمر ، وكانت تسأل نفسها ألف مرة فى كل يوم بمن تنزل النازلة من أبنائها 0
12) ما صفات الشاب المنتسب للطب ؟ وكيف أصيب بوباء الكوليرا ؟
كان فى الثامنة عشرة ، كان أنجب أبناء الأسرة ، وأذكاهم وأرقهم قلبا وأبرهم بوالديه ، ظفر بشهادة البكالوريا وانتسب إلى مدرسة الطب ، وعندما حل وباء الكوليرا اتصل بطبيب المدينة ورافقه حتى يتدرب معه على محاربة المرض ولكنه أصيب بالكوليرا ومات 0
13) " لقد كان الشيخ فى تلك الليلة خليقا بالإعجاب حقا 0 ناقش ذلك 0
كان جديرا بالإعجاب فقد كان هادئا رزينا خائفا ، ومع ذلك كان يملك نفسه ، وكان صوته يدل على أن قلبه مفطور ، ولكنه كان صبورا مستعدا لتحمل النازلة وقد فصله عن بقية أخوته وأحضر الطبيب 0
14) تنازعت عاطفة الخوف والرجاء الأم فى مرض ابنها بالكوليرا 0 وضح ذلك 0
كانت خائفة مؤمنة ، فكانت ترفع ووجهها للسماء وتجتهد فى الدعاء والصلاة ، ثم تعود إلى ولدها تسنده إلى صدرها غير مهتمة بما قد يصيبها من عدوى 0
15) " لست خيرا من النبى ، أليس النبى قد مات ؟ " من المتحدث ؟ وما المناسبة ؟
المتحدث طالب الطب وهو يحتضر ، عندما جاء رجلان من أصدقاء أبيه يواسيانه 0
16) ما المطلب الأخير لطالب الطب ؟ وهل تحقق له ما أراد ؟
طلب أن يستدعوا أخاه الأزهرى من القاهرة ، وعمه الذى يعمل فى أعالى الأقليم ، ولم يتحق له فقد وصل عمه بعد موته 0
17) ما رأى الأسرة فى زيارة القبور ؟ وهل تغير ذلك ؟
كانت الأسرة تعيب من يزور القبور ، ولكن تغير هذا بعد وفاة الابن ، وكانت الأسرة تعبر النيل لتزور القبور
18) ما أثر موت طالب الطب على الأسرة ؟
من ذلك اليوم استقر الحزن العميق فى الدار واختفى الفرح ، الأم ينبعث من قلبها الشكوى ، والأب لا يجلس إلى طعام إلا ويتذكره فيبكى ، وتبكى أمه معه ، والأبناء يعزون الأبوين ويجهش الجميع بالبكاء 0
19) كيف كان الصبى وفيا لذكرى أخيه ؟
أراد الصبى أن يحط عن أخيه بعض السيئات ففكر فى الإحسان إليه ، وأخذ يصوم ويصلى ، ويتصدق له ولأخيه ، كما كان يقرأ سورة الإخلاص آلاف المرات ثم يهب ثواب ذلك كله له 0
20) متى عرف الصبى الأحلام المفزعة ؟
منذ وفاة أخيه وكانت تتمثل له فى كل ليلة فى علة أخيه وآلامه واستمرت معه لسنوات طويلة ، ويراه فى منامه مرة فى الأسبوع 0
21) ما سر غضب الصبى من نساء القرى والريف ؟ وكيف فقد الصبى بصره ؟
كان غاضبا بسب فلسفة نساء الريف والأقاليم الآثمة فى عدم الاهتمام بصحة الأطفال أو زيارة الطبيب عندما يشتكى الطفل ، وعلى هذا النحو فقد صبينا عينيه أصابه الرمد فأهمل أياما ثم دعى الحلاق فعالجه علاجا ذهب بعينيه 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
فصيحة بليغة × بكماء / ج فصاح طلقة متهللة × عابسة تسبغ تضفى
الفتور السكون ، الضعف × النشاط الثكل فقدان الولد العزاء المواساة
الأواصر العلاقات والروابط / م آصرة بوادر بشائر م بادرة الهرم الكبر ج هرمى
الحشرجة تردد النفس فى الحلق لآى شدة ، تعب ج الآء شذوذ خروج عن المألوف
فاترة مملة × مسلية تخمش تلطم يبل يشفى مرضه
شبح مخيف خيال الموت ج أشباح شبوح واجمة عابسة مطرقة مبهوتة مندهشة
تحدق تدقق النظر تتضرع تعدو ، تبتهل تصك تضرب بقوة
النازلة المصيبة ج نازلات ، نوازل الدهليز المدخل ج دهاليز الأنة الآهة
لثاما غطاء ، ج لثم لماما قليلا
امتحان أغسطس / 2008 / الجزء الأول / الفصل التاسع :
1 - " ... من ذلك اليوم عرف الصبي الأحلام المروعة , فقد كانت علة أخيه تتمثل له في كل ليلة , واستمرت الحال كذلك أعوامًا . ثم تقدمت به السن وعمل فيه الأزهر عمله , فأخذت علة أخيه تتمثل له من حين إلى حين , وأصبح فتى ورجلاً , وتقلبت به أطوار الحياة , وإنه لعلى ما هو عليه من وفاء لهذا الأخ , يذكره ويراه فيما يرى النائم مرة في الأسبوع " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع : مرادف " تتمثل " , مضاد " المروعة " في جملتين مفيدتين .
(ب) - لماذا عرف الصبي الأحلام المروعة ؟ و ما أثر تقدم السن في ذلك ؟
(جـ) - اذكر مظاهر تغيّر وجدان الصبي بعد وفاة أخيه ، و السبب الذي أدي إلى ذلك .
امتحان أغسطس / 2006 / الجزء الأول / الفصل التاسع :
" ولنساء القرى ومدن الأقاليم فلسفة آثمة وعلم ليس أقل منها أثما يشكو الطفل وقلما تعنى به أمه وأى طفل لا يشكو إنما هو يوم وليلة ثم يفيق ويبل ، فإن عنيت به أمه فهى تزدرى الطبيب أو تجهل ، وهى تعتمد على هذا العلم الآثم علم النساء وأشباه النساء ، وعلى هذا النحو فقد الصبى عينيه " 0
( أ ) هات مرادف / آثمة ، ومضاد / عنيت فى جملتين من تعبيرك 0
(ب ) ما الفلسفة الآثمة لنساء القرى ؟ ومتى فقد الصبى عينيه ؟
( ج ) ما أثر موت الطفلة ( أخت الصبى ) على أمها ؟ ( د ) ماذا فعل الصبى بعد وفاة شقيقه ؟
الفصل العاشر
1) كيف استقبل الصبى خبر سفره إلى الأزهر ؟ ولماذا ؟
سمع الصبى هذا الخبر فلم يصدق أو يكذب ولكنه آثر أن ينتظر لأنه كثيرا ما قال له أبوه هذا الكلام وكثيرا ما وعده أخوه الأزهرى مثل هذا ولم يتحقق ذلك 0
2) ما الذى كان يتمناه الأب للصبى والأزهرى ؟
تمنى أن يرى الصبى من علماء الأزهر ، وأخاه قاضيا 0
3) ما الذى كان يحزن الصبى وهو يتأهب للسفر ؟ وماذا ظن الأب ؟
لأنه تذكر أخاه الذى مات بالكوليرا ، والذى كان يأمل أن يصاحب أخويه إلى القاهرة ليلتحق بمدرسة الطب 0
ظن أنه حزينا على مفارقة أمه والحرمان من اللعب 0
4) " لا تنكس رأسك هكذا ولا تأخذ هذا الوجه الحزين فتحزن أخاك " من المتحدث ؟ وما المناسبة ؟
الأخ الأكبر عندما رأى الصبى حزينا وهو فى انتظار القطار للسفر 0
5) ما العلوم التى كان يريد الصبى دراستها ؟ وبم نصحه أخوه ؟
كان يريد أن يدرس الفقه والتوحيد والنحو والمنطق ، وقد نصحه أخوه بدراسة الفقه والنحو فقط فى هذه السنة 0
6) لماذا شعر الصبى بخيبة الظن بعد سماع خطيب الأزهر ؟
لأنه لم يجد فرقا بينه وبين خطيب مدينته إلا أنه ضخم الصوت ، وأن ما جاء فى الخطبة هو ما تعود أن يسمعه ، والصلاة ليست أطول من صلاة المدينة ولا أقصر 0
7) ما الدرس الأول الذى حضره الصبى فى القاهرة ؟ وما موضوعه ؟
كان درسا يخص أخاه وكان موضوعه فى الفقه للشيخ " ابن عابدين على الدر "
" وكان الصبى قد سمع اسم الشيخ آلف مرة " من الشيخ ؟ وما علاقة الأسرة به ؟ هو الشيخ ابن عابدين على الدر كان قاضيا للإقليم وكان أبوه يعرفه ، وكانت أمه تذكر زوجته بأنها هوجاء تتكلف زى أهل المدينة ، وكان الأب معجبا بهذا الشيخ , وينصح ابنه أن يحتذى به 0
9) كان الشيخ يفخر بعلاقة ابنه الفتى الأزهرى بالشيخ " ابن عابدين " 0 ناقش ذلك 0
كان الفتى الأزهرى يحدث أباه عن الشيخ ومكانته ، وأنه من أخص تلاميذ الشيخ ، وكثيرا ما أكلوا معه وساعدوه فى تأليف كتبه ، ويصف له دار الشيخ ، فكان الأب يقص على أصحابه ذلك فى تيه وفخر 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
آثر فضل تكلف تصنع الابتسام ارسل نفسه تركها
طبيعة سجية فطرة ج طبائع حاجة عوز ج حوائج التمست طلبت
هوجاء حمقاء طائشة ( أهوج ) جلفة فظة غليظة جافية التيه العجب ، الفخار
" وأقبل يوم الخميس فإذا الصبى يرى نفسه يتأهب للسفر حقا وها هو يرى نفسه فى المحطة جالسا القرفصاء منكس الرأس " 0
( أ ) * عكس / يتأهب ( يستعد – يتخاذل – ينشط – يتهرب )
* منكس الرأس / تعبير يدل على ( السعادة – الحزن – عدم الرغبة فى السفر )
( ب) ما الذى كان يحزن الصبى وهو يتأهب للسفر ؟
(ج ) ما العلوم التى كان يريد الصبى دراستها ؟ وبم نصحه أخوه ؟
( د ) كيف عرفت أسرة الفتى الشيخ " ابن عابدين على الدر " ؟
(هـ) ماذا تعرف عن المجاورين ؟ ولما شعر الصبى بخيبة الظن بعد سماع خطيب الأزهر ؟
الفصل الحادى عشر
1) كم كان عمر ابنة الكاتب عندما وجه إليها الحديث ؟ وبم وصفها ؟
كانت فى التاسعة ، ساذجة سليمة القلب طيبة النفس 0
2) كيف ينظر الأطفال إلى الأباء فى سن التاسعة ؟ ولماذا ؟
1- يعجبون بآبائهم وأمهاتهم 0 2- يفخرون بهم إذا تحدثوا إلى زملائهم 0
3- يتخيلون أنهم كانوا فى طفولتهم مثلا عليا وقدوة صالحة 0
4- ينظرون لل
طه حسين
ولد 14 / 11 / 1889 فى عزبة الكيلو بمركز مغاغة / محافظة المنيا ، كان أبوه موظفا صغيرا فى شركة السكر بالمنيا ، وبالرغم من فقده بصره إلا أنه وصل إلى أعلى المراتب العلمية ، وتولى وزارة المعارف ( التعليم ) سنة 1950 ، وكان يطبق قوله ( التعليم كالماء والهواء ) وقد توفى سنة 1973 0
يتكون الكتاب من ثلاثة أجزاء
الجزء الأول: يتحدث فيه طه حسين عن طفولته بما تحمل من معاناة ، ويحدثنا عن الجهل المطبق على الريف المصري وما فيه من عادات حسنة وسيئة في ذلك الوقت .
الجزء الثاني : يتحدث عن المرحلة التي امتدت بين دخوله الأزهر وتمرده المستمر على مناهج الأزهر
وشيوخه ونقده الدائم لهم و التحاقه بالجامعة الأهلية.
الجزء الثالث: يتحدث فيه عن الدراسة في الجامعة الأهلية ، ثم سفره إلى فرنسا وحصوله على الدكتوراه ثم العودة إلى مصر أستاذاً في الجامعة .
**************************************
1) ما رأيك في عنوان الأيام ؟0
أري أن العنوان دقيق ومناسب لأنه يتناسب مع مفهوم السيرة الذاتية فالمؤلف لا يؤرخ لحياته كلها بل يقف عند الأيام المؤثرة في حياته معتمدا علي ذاكرته 0
2) ما تعريف السيرة الذاتية ؟
هى قصة حياة مؤلف يرويها بنفسه نثرا ، معتمدا على ذاكرته فى استعادة تفاصيلها 0
3) أسباب اختلاف السيرة الذاتية كفن أدبى عن غيره من الفنون الآخرى ؟ وما علاقتها بالحاضر ؟
1- تعتمد على الخيال 2- ترتبط بحياة مؤلفها 3- تتلون بالحاضر وتتحرك بدوافعه 0
4) ما الذى يدفع المؤلفين إلى كتابة سيرتهم الذاتية ؟
1- الحنين إلى الطفولة 0 2- الرغبة فى تقديم القدوة للشباب 0
3- الرغبة فى مراجعة الذات والتاريخ 0 4- الرغبة فى تحدى الحاضر أو الانتقام منه 0
5) ما رأى طه حسين فى معاملة الناس لمن تصيبهم بعض الآفات ؟
يرى إن الإشفاق عليهم أو السخرية منهم يزيد من آلامهم ، وأن معاملتهم معاملة مختلفة يحزنهم ، ولو أن الناس عاملوهم معاملة عادية لعرف هؤلاء محنتهم فى رفق ، واستقامت حياتهم بعيدة عن التعقيد 0
6) ما الخصائص الفنية لأسلوب طه حسين ؟
1- سهولة الألفاظ وعذوبتها وقربها من لغة الحياة العادية 0
2- الميل إلى الإطناب والاعتماد على التحليل والاستقصاء 0
3- روعة التصوير وحرارة العاطفة 0 4- يتميز بأنه الأسلوب السهل الممتنع 0
7) ما أهداف تدريس قصة الأيام لطه حسين ؟
1. تقديم صورة مشرقة لأحد أبناء مصر لم يمنعه العمى من الحصول على أعلى الدرجات العلمية 0
2. توضيح دور ا لإيمان والعمل والصبر فى تحقيق الآمال 0
3. تنمية الثروة اللغوية والتذوق الأدبى عند الدارس 0
ما الذى اعتمد عليه طه حسين فى رسم عالمه القصصى مع التمثيل لذلك 0 اعتمد على حاسة السمع فى ترجمة الأصوات و رسم عالمه القصصى بتفاصيله فى صورة مؤثرة فى ذهن القارئ 0 مثال ذلك : رسمه لمعالم قريته من خلال :
1- صوت العودة من الحقول فى المساء 0 2- صوت الشاعر والمحيطين به 0
3- صوت الديكة والدجاج 0 4- صوت أزيز المراجل تغلى على النار 0
9) كان طه حسين يعيش ظلامين . وضح .
جـ : ظلام الرؤية ، وظلام الجهل الذي كان منتشراً .
الجزء الأول / المقدمة :
" هذا حديث أمليته فى بعض أوقات الفراغ ، لم أكن أريد أن يصدر فى كتاب يقرؤه الناس ، و لعلى لم أكن أريد أن أعيد قراءته بعد إملائه ، وإنما لأتخلص بإملائه من بعض الهموم الثقال والخواطر المحزنةن التى كثيرا ما تعترى الناس بين حين وحين " 0
( أ ) " الهموم ، الخواطر ، تعترى " ضع مرادف الأولى ، مفرد الثانية ، ومعنى الثالثة فى جمل من إنشائك 0
( ب) يرى طه حسين أن للناس طرقهم المختلفة فى التخفف من الهموم والتخلص من الأحزان .. وضح ذلك 0
(ج ) عرف السيرة الذاتية ، ثم بين سبب اختلافها عن باقى الفنون الأدبية 0
( د ) لطه حسين رأى فى معاملة الذين تصيبهم بعض الآفات ، وضحه 0
(هـ) ما الذى يدفع المؤلفين إلى كتابة سيرهم الذاتية ؟
الفصل الأول
1) ما الوقت الذى رجحه الكاتب ليومه الذى حاول تذكره ؟ وما مبرراته ؟
الوقت هو الفجر أو العشاء ، ومبرراته : 1- الهواء الذى تلقاه كان باردا 0
2- عند خروجه من البيت يلقى نورا هادئا كأن الظلام غطى جوانبه 0
3- الحركة خارج البيت كانت ضعيفة وكأنها مستيقظة من النوم أو مقبلة عليه 0
2) صف السياج الملاصق لبيت الصبى ؟ ولماذا لم يستطع عبوره ؟
كان هذا السياج من القصب وكان هذا السياج أطول من قامته ، وكان من العسير عليه أن يتخطاه لأنه كان متلاصقا بشدة ، وكان السور ينتهى إلى قناة حسبها نهاية الدنيا ، وكان لها آثر عظيم فى نفس الصبى وخياله 0
3) لم كان الطفل يحسد الأرانب ؟
لأنها حققت ما لم يستطع تحقيقه ، فقد تخطت السياج وثبا من فوقه أو انسيابا بين قضبانه .
4) ما سبب خوف الطفل فى الليل ؟ وبم تعلل - حرصه على تغطية وجهه أثناء النوم ؟
كان يقضى ليله خائفا من أن تعبث به العفاريت
كان يخاف من أصوات مثل انكسار الخشب ، أو صوت مرجل يغلى أو متاع ينقل
وكان أشد خوفه من أشخاص يتخيلها تسد عليه باب الحجرة تقوم بحركات تشبه المتصوفة فى حلقات الذكر وكان يحرص على أن يغطى وجهه خوفا من أن تعبث به العفاريت كما يظن .
5) بم تعلل - حب الفتى للخروج من الدار بعد غروب الشمس ؟
حتى يستمتع بصوت الشاعر وهو ينشد فى نغمة عذبة أخبار أبى زيد وخليفة ودياب .
6) كيف كان الناس يستقبلون أناشيد الشاعر ؟
كانوا يستمعون إليه فى صمت إلا عندما يستخفهم الطرب فيصيحون ويتمارون ويختصمون فيصمت الشاعر حتى ينتهوا من صياحهم 0
7) ما الذى كان يقطع على الصبى متعته بغناء الشاعر ؟ ولماذا ؟
كانت تأتى إليه أخته وتحمله بالقوة إلى الدار ، لينام على رجل أمه لتضع فى عينه سائلا يؤذيه ولا ينفعه ، وكان يتألم ولا يشكو لأنه لايريد أن يكون شكاء بكاء مثل أخته الصغيرة 0
بم وصف الكاتب نفسه عندما كانت تحمله أخته إلى الدار ؟ وبم يوحى هذا الوصف
كانت أخته تحمله مثل الثمامة ( العشب الصغير ) وتعدو به عائدة إلى المنزل 0 يوحى بخفة وزنه ، والتهكم والسخرية منه 0
9) أين كان ينام الطفل ؟ وما الذى كان يدور فى رأسه ؟
كانت أخته تجعله ينام فى زاوية الغرفة الصغيرة على حصير مفروش عليه لحاف وتغطيه بآخر ، وكانت تمتلئ نفسه بالحزن ومع ذلك يمد أذنه لكى يسمع غناء الشاعر 0
10) كيف كان يعرف الطفل وقت بزوغ الفجر ؟ وماذا كان يفعل ؟
عندما يسمع النساء يعدن إلى بيوتهن وقد ملأن الجرار من القناة وهن يتغنين الله ياليل الله .
كان يتحول إلى عفريت فيكلم نفسه بصوت عال ويردد ما حفظه من غناء الشاعر حتى يوقظ أخوته ولا يتوقف حتى يصحو الأب من نومه 0
11) وصف الكاتب نفسه أنه يتحول هو نفسه إلي عفريت في الصباح. فما مقصده؟
يقصد أنه يقوم بحركات وضوضاء ما يتشابه وأفعال العفاريت، وذلك عندما يظهر الفجر فيبدأ الحديث إلي نفسه بصوت عال ويتغنى بما حفظ من نشيد الشاعر ،ويغمز ما حوله من أخواته أخوته حتى يوقظهم جميعاً. فإذا تم له ذلك، فهناك الصياح و الغناء وهناك الضجيج والضوضاء .
12) كان لرب العائلة مهابة 0 وضح ذلك 0
كان للأب احترام ومهابة حيث كان أفراد العائلة يحافظون على الهدوء طالما كان فى الدار ، فإن غادرها عادوا لصياحهم وتحول طه إلى أحد العفاريت0
12) ما ملامح شخصيه الكاتب في طفولته ؟
(طموح ) ـ (مرهف الحس) ـ (واسع الخيال) ـ (صبور) ـ (قوى العزيمة) ـ (مهذار) 0
13) علل :كتب طه حسين عن نفسه بضمير الغائب 0
لأنه يحاول أن يُضفي نوعاً من الموضوعية علي قضية ذاتية جداً هي قضية حياته الشخصية 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
السياج السور / ج أسوجة ، سوج يؤيد يؤكد × يظن ينسل ينفذ
انسيابا مرورا ودخولا العجيج الصياح تقرض تقطع
ثناياه تضاعيفه / م ثنية تتخطى تتعدى وتتجاوز الثمامة عشب قصير
مغرقا ممعنا مبالغا × عابرا يتمارون يتجادلون مقبلة مقدمة
ضئيلة صغيرة ج ضئال وضُؤَلاء السحر آخر الليل / ج أسحار الغمز الضغط
السرج المصابيح / م سراج الغطيط النخر فى النوم أوت نامت
الأوجال المخاوف / م وجل حواشيه جوانبه م:حاشية يستخفهم يسعدهم
يرجح يغلب ويفضل × يستبعد لغط ضجيج ج/ ألغاط كيد مكر
انسابت جرت وجالت × سكنت أرجاؤه جوانبه / م رجا يأنس يحس
ثغرة فرجة منفذ ج ثغرات وثغور ينقصم يتحطم وينكسر تغشى تغطى
امتحان / 2009 درو أول
1 - " حينئذ تخفت الأصوات وتهدأ الحركة , حتى يتوضأ الشيخ ويصلي ، ويقرأ ورده ويشرب قهوته ، ويمضي إلى عمله . فإذا أغلق الباب من دونه نهضت الجماعة كلها من الفراش , و انسابت في البيت صائحة لاعبة حتى تختلط بما في البيت من طير وماشية "
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مضاد " انسابت " هو : (سكنت - فرحت - سكتت - خرجت)
2 - جمع " الفراش " هو : (مفروشات - فرائش - فرش - مفارش)
3 - كانت العاطفة المسيطرة علي من في أثناء وجود الوالد هي : (الإعجاب - الخوف - الفرح - الاطمئنان)
(ب) لماذا كان الصبي يشعر بحزن عند الخروج إلي السياح ليلاً ؟ وعلامَ يدل ذلك من ملامح شخصيته ؟
(جـ) - صف ما كان يحدث للصبي عند عودته من السياج . و ما رأيك في ذلك ؟
الجزء الأول / الفصل الأول :
" ويذكر أنه كان يحسد الأرانب التى تخرج من الدار كما يخرج منها ، وتتخطى السياج وثبا من فوقه ، أو أنسيابا بين قصبه إلى حيث تقرض ما كان وراءه من نبات أخضر ، يذكر منه الكرنب خاصة " 0
( أ ) * جمع / سياج ( سياجات – أسوجة – سوج – الكل صحيح )
* مرادف / وثبا ( انطلاقا – مسرعة – قفزا – جريا )
(ب ) لم كان الطفل يحسد الأرانب ؟
( ج) بم تعلل : 1- حرص الطفل على تغطية وجهه أثناء النوم ؟
2- حب الفتى للخروج من الدار بعد غروب الشمس ؟
( د ) كيف كان يعرف الطفل وقت بزوغ الفجر ؟ ( و ) لقد كان لرب العائلة مهابة واحترام 00 دلل على ذلك 0
الفصل الثانى
1) وازن بين صورتى القناة كما رسمتها مخيلة طفولة الكاتب ، وكما عرف حقيقتها فيما بعد 0
كان على يقين أنها عالم غريب به التماسيح التى تبتلع الناس وفيها المسحورون الذين يعيشون تحت الماء والأسماك الضخمة التى تبتلع الأطفال ، وقد عرف فيما بعد أن عرضها ضئيل وأن الرجل يستطيع أن يعبرها دون أن يبلغ الماء إبطيه وأن الماء ينقطع عنها فتصبح حفرة يعبث فيها الصبيان بحثا عن صغار الأسماك .
2) لماذا كان الكاتب فى طفولته يتمنى أن ينزل القناة ؟
كان يتمنى أن تبتلعه سمكة ليظفر فى بطنها بخاتم الملك سليمان ، ليحقق أحلامه ويحمله أحد الخادمين إلى ما وراء القناة ليرى بعض ما هناك من الأعاجيب .
3) كان شاطئ القناة محفوفا بالخطر ، وضح ذلك 0
عن يمينه كان العدويون يقيمون فى دار كبيرة ، يقوم على بابها كلبان لا ينقطع مخيفان نباحهما ، وعن شماله سعيد الإعرابى وزوجته كوابس المعروف بشره وسفك الدماء .
4) كيف أمكن الطفل أن يعبر القناة ؟ وماذا فعل عندما عبرها ؟
عبرها عدة مرات على كتف أخيه ، وأكل من شجر التوت وذهب إلى حديقة المعلم وأكل التفاح وقطف النعناع 0
5) مثل لذكريات الكاتب التى تلاشت ؟ و الذكريات التى مازال يذكرها 0
من الذكريات التى تلاشت : السياج والمزرعة القناة وسعيد الإعرابى وزوجته كوابس ، وكلاب العدويين 0
الذكريات التى يذكرها : ذكريات لا تخلو من السرور فقد كان يمضى ساعات على شاطئ القناة مبتهجا بنغمات حسن الشاعر ، وذكريات ما كان يأكله من توت وتفاح فى حديقة المعلم ، وما كان يقطف من نعناع وريحان 0
6) ذاكرة الأطفال والإنسان غريبة 0 وضح ذلك بالدليل 0
ذكريات الطفولة تتجسد بعضها واضحة كأن لم يمر عليها وقت ، والبعض يختفى كأنه لم يعرفها 0
الدليل : إن الكاتب يذكر السياج والمزرعة وسعيد وكوابس ، لكنه لا يتذكر مصير كل ذلك كأن لم يمر به 0
7 ) يرى الكاتب أن وجه الأرض قد تغير من طوره الأول إلى طور جديد 0 وضح ذلك 0
السياج والمزرعة وسعيد وكوابس لم يعد له وجود ، وحل مكانه بيوت قائمة وشوارع منظمة تنحدر من جسر القناة ممتدة من الشمال للجنوب 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
تزدرد تبتلع × تلفظ يتنسمون يتشممون تظفر تنال ، تفوز × تفقد
الأعاجيب الغرائب م أعجوبة محفوفا محاطا سفك إراقة الدماء
تختلف تتردد تروعه تخيفه طوره حاله ، هيئته ج أطوار
يخالطه يفارقه تغمره تملؤه الرخوة اللينة × الصلبة
خزامها حلقة توضع فى الأنف الخزم الثقب الحافتين الشاطئين ج حواف
تعمره تعيش فيه × تهجره يبلو يجرب طفوا علوا وارتفعوا × غاصوا
امتحان 2010 درو أول :
2 - " لم يكن يقدر هذا كله ، وإنما كان يعلم يقيناً لا يخالطه الظن أن هذه القناة عالم آخر مستقل عن العالم الذي كان يعيش فيه ، تعمره كائنات غريبة مختلفة لا تكاد تُحصى ، منها التماسيح التي تزدرد الناس ازدراداً ، ومنها المسحورون الذين يعيشون تحت الماء ... " . (أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - معنى " يخالطه " هو : ( يفارقه - يقاومه - يمازجه - ينافسه )
2 - مضاد " تزدرد " هو : ( تلتقط - تحترم - تتذوق - تلفظ )
3 - " كائنات غريبة مختلفة لا تكاد تُحصى " هذا التعبير يدل على السعة- الفخامة - الكثرة - العظمة )
(ب) - اختلفت صورة القناة في مخيلة طفولة الكاتب عن صورتها الحقيقية ، وضح ذلك . وما دلالة ذلك على
شخصية الصبي ؟
(جـ) - بمَ وصف الكاتب ذاكرة الإنسان ؟ وما دليلك على ذلك ؟
*********************************************************************
" كان يعلم يقينا لا يخالطه الظن أن هذه القناة عالم آخر مستقل عن العالم الذى يعيش فيه ، تعمره كائنات غريبة مختلفة لا تكاد تحصى منها التماسيح التى تزدرد الناس ازدرادا ، ومنها المسحورون الذين يعيشون تحت الماء بياض النهار وسواد الليل ، حتى إذا أشرقت الشمس أو غربت طفوا يتنسمون الهواء " 0
( أ ) * معنى / تزدرد ( تهضم – تنهش – تبتلع )
* مرادف / طفوا ( اختفوا – غاصوا – تلاشوا )
(ب ) يرى الكاتب أن شاطئ القناة محفوف بالخطر .. وضح ذلك 0
( ج) لم كان الكاتب يتمنى أن تبتلعه سمكة كبيرة ؟ ( د ) كيف استطاع الكاتب أن يعبر القناة عدة مرات ؟
الفصل الثالث
1) ما ترتيب الصبى فى أسرته ؟
كان السابع بين أخوته البالغ عددهم ثلاثة عشر من أبناء أبيه ، والخامس بين أحد عشر من أشقائه0
2) ما العادات المنتشرة التى نستنتجها من خلال أحداث الفصل ؟
1- تعدد الزوجات 0 2- كثرة الإنجاب 0 3- الإهمال فى تربية الأطفال ورعايتهم 0
3) بم وصف الكاتب مكانته بين أبناء أسرته ؟ وما موقفه من ذلك ؟
كان يشعر بأن له مكانة خاصة يمتاز بها بين إخوته ، وموقفه كان لا يعرف إن كان ذلك يرضيه أم يؤذيه
4) أكان هذا المكان يرضيه ؟ أكان يؤذيه ؟ ( ماذا ترى من جمال فى هذا التعبير ) ؟
أسلوب إنشائى استفهام يوحى بحيرة الصبى 0 وفيه طباق يوضح المعنى ويؤكده 0
5) لقد كان الصبى يشعر من أمه معاملة متناقضة وضح ذلك 0
كان يحس منها رحمة ورأفة ، ولكنه كان يجد شيئا من الإهمال والغلظة أحيانا 0
6) ما الذى أحسه الصبى من معاملة أبيه وإخوته ؟ وما أثر ذلك على نفسه ؟
كان يحس من أبيه اللين والرفق وشيئا من الإزورار والاحتقار من وقت لآخر 0 وكان يحس من إخوته شيئا من الحيطة والحذر فى تعاملهم وحديثهم معه 0 كانت هذه المعاملة تؤذيه لأنه كان يحس فيها بشئ من الشفقة الممزوجة بالاحتقار 0
7) علل – إهمال الوالدين للصبى أحيانا من وجهة نظره 0
إحساسه أن لغيره من الناس عليه فضلا وإن إخوته يستطيعون ما لايستطيع أن يقوم به 0
كانت الأم تمنعه من أشياء وتسمح لإخوته بها 0 ما أثر ذلك عليه ؟
كانت الأم تمنعه من أشياء خوفا وإشفاقا عليه ، وكان ذلك يغضبه ثم تحول هذا الغضب إلى صمت عميق
لأن إخوته يرون ما لايرى ويصفون ما لاعلم له به 0
9) ما الذى يتمناه الكاتب للمكفوفين ؟ وبم نصحهم ؟
تمنى أن يجدوا فى قراءة هذا الحديث تسلية لهم عن أثقال الحياة ، كما وجد هو فى إملائه ، وأن يجدوا بعد ذلك تشجيعا لهم على استقبال الحياة مبتسمين لها جادين فيها لينفعوا أنفسهم وغيرهم ، متغلبين على الصعاب ، كما نصحهم بالصبر والجهد وحسن الأحتمال والأمل 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
مكانة منزلة / ج أمكنة الإزورار الابتعاد × الإقبال الازدراء الاحتقار × التبجيل والاحترام
يلبث يتأخر فضلا زيادة / ج فضول ينهضون يقومون × يعجزون
يحفظه يغضبه × يرضيه مشوبا مختلطا × صافيا الاحتياط الحذر × الغفلة
الغلظة الشدة والقسوة تحظرها تحرمها الإشفاق اللين × القسوة
امتحان 2009 درو ثان
1 - " وكان يجد إلى جانب هذا اللين والرفق من أبيه شيئاً من الإهمال أيضاً , والازْورار من وقت إلى وقت . وكان احتياط إخوته وأخواته يؤذيه ؛ لأنه كان يجد فيه شيئاً من الإشفاق مشوباً بشيء من الازدراء " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مرادف " ازورار " : (القسوة - الغلظة - الابتعاد - الإيذاء)
2 - مضاد " الازدراء " : (التودد - التوسل - الاحترام - الاهتمام)
3 - كان احتياط إخوته و أخواته يؤذيه وهذا يدل على :
(قسوة إخوته - فرط إحساسه - كراهيته لإخوته - مكر إخوته )
(ب) - تحدث الصبي عن معاملة أبيه و أمه له . وضح ذلك مبيناً أثر تلك المعاملة في نفسه .
(جـ) - ذكر الصبي أن له منزلة خاصة بين أفراد أسرته . وضحها مبيناً موقفه منها ، ورأيك في هذا الموقف .
***********************
" كان يحس من أمه رحمة ورأفة ، وكان يجد من أبيه لينا ورفقا ،وكان يشعر من إخوته بشئ من الاحتياط فى تحدثهم إليه ومعاملتهم له "0
( أ ) ما مضاد " لينا " ؟ وما معنى " الاحتياط " ؟ ( ب) كان الصبى يشعر من الأم معاملة متناقضة . وضح ذلك
( ج) هل كان الصبى راضيا عن معاملة إخوته له ؟ ولماذا ؟
الفصل الرابع
1) ما الذى جعل الصبى شيخا رغم أنه لم يتجاوز التاسعة ؟
لأن حفظ القرآن الكريم ، ومن حفظ القرآن فهن شيخ مهما تكن سنه 0
2) لماذا دعاه والديه بالشيخ فى رأيه ؟
علل الصبى ذلك أنهما اكتفيا من تمجيده بهذا اللفظ ، ويقولانه من باب الكبر والعجب ، لا من باب التلطف والتحبب إليه 0
3) متى كان يدعوه سيدنا بالشيخ ؟ ومتى كان يدعوه ( الواد ) ؟
كان يدعوه بالشيخ أمام أبويه ، أو حين يرضى عنه ، أو حين يسترضيه لأمر ، وكان خلاف ذلك يدعوه باسمه وربما دعاه ( بالواد ) 0
4) لماذا قال الصبى أنه لم يكن خليقاً أن يدعى شيخا ؟
لأنه كان نحيفا شاحبا زرى الهيئة ليس له حظ من وقار الشيوخ ولا حسن طلعتهم ، ولأنه نسى القرآن بسبب عدم مراجعته
5) ما الذى كان يرجوه من لقب شيخ ؟ ولماذا لم يتحقق له ذلك ؟
كان يرجو المكافأة والتشجيع فيتخذ العمة ويلبس الفقطان ، ولم يتحقق ذلك لأنه كان مازال صغير الجسم 0
6) كيف عاد الصبى من الكتاب ؟ وكيف استقبله أبوه عند عودته ؟
عاد الصبى من الكتاب مطمئنا راضيا ، وقد تلقاه أبوه مبتهجا وأجلسه فى رفق 0
7) ماذا طلب أبوه منه ؟ وما رد فعل الصبى على ذلك ؟
طلب منه أن يقرأ سورة الشعراء ، وكان وقع ذلك عليه كالصاعقة ، و لم يذكر إلا أنها إحدى سور ثلاث أولها طسم ، ثم طلب منه أن يقرأ سورة النمل فلم يعرف ، فطلب منه أن يقرأ سورة القصص فأخذ يردد طسم .
لم وصف الصبى هذا اليوم بالمشئوم ؟
لأن الصبى ذاق فيه مرارة الفشل والخزى والضعة وكره الحياة 0
9) ماذا قال له أبوه بعد فشله فيما طلبه منه ؟ وما موقف الصبى ؟
قال له : قم فقد كنت أحسب أنك حفظت القرآن ، قام خجلا يتصبب عرقا ، ومضى لا يدرى أيلوم نفسه لأنه نسى القرآن ، أم يلوم سيدنا لأنه أهمله ، أم يلوم أباه لأنه امتحنه .
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
خليقا جديرا ، أهلا ج خُلُق ، خلقاء الضعة الخسة والدناءة الجبة ج / جبب ، جباب الرجيم الملعون
القفطان ج / قفاطين زرى حقير × عظيم المشئوم المنذر بالشر يتصبب يسيل
الخزى الذل ، الهوان تحفز استعد- تخاذل استعاذ احتمى ، لجأ الطلعة الوجه
يترضاه يطلب رضاه وقار رزانة وحلم الخزى العار والذل يلوم يؤاخذ
" كان هذا اليوم مشئوما حقا ، ذاق صاحبنا فيه لأول مرة مرارة الخزى والذلة والضعة وكره الحياة "0
( أ ) ضع مضاد " الذلة " فى جملة مفيدة ، ثم بين معنى كلا من " الخزى ، الضعة " 0
(ب ) كيف عاد الصبى من الكتاب ؟ وكيف استقبله أبوه عند عودته ؟
( ج) ماذا طلب أبوه منه ؟ وما رد فعل الصبى على ذلك ؟
( د ) ماذا قال له أبوه بعد فشله فيما طلبه منه ؟ وما موقف الصبى ؟
الفصل الخامس
1) ما السبب لاستحقاق الصبى لقب الشيخ هذه المرة ؟
2) لماذا أقبل سيدنا من الغد إلى الكتاب مسروراً مبتهجاً ؟
أقبل سيدنا مسرورا لأن الصبى رفع رأسه وشرف لحيته وبيض وجهه 0
بعدما نجح طه فى تسميع القرآن أمام أبيه 0
3) كيف رفع الصبى رأس سيدنا ؟
استطاع الصبى أن يقوم بتسميع القرآن كسلاسل الذهب 0
4) ما حال سيدنا والصبى يقرأ القرآن أمام والده ؟
كان على النار مخافة أن يزل ، وكان يحصنه بالحى القيوم الذى لا ينام حتى انتهى الامتحان 0
5) بم تستدل على رضا والد الصبى عن سيدنا ؟ وبم كافأ سيدنا الصبى على ذلك ؟
أنه قد أعطاه الجبة ، كافأه سيدنا بأن أعفاه من قراءة القرآن فى هذا اليوم 0
6) ما العهد الذى أخذه سيدنا على الصبى ؟ وبم أوصى العريف ؟
أخذ يد الصبى ووضعها على لحيته وجعله يقسم بالله وبحق القرآن المجيد أن يقرأ على العريف ستة أجزاء من القرآن فى كل يوم حتى لا ينسى مرة أخرى ، وبعد ذلك يفعل ما يريد من اللهو ، بشرط ألا يشغل الصبية
وأخذ العهد على العريف بأن يسمع للصبى ، وقال له كرامة لحيته ومكانة الكتاب بين يديه 0
7) ما الذى راع الصبى عندما أخذ سيدنا بيديه ؟ ومما تعجب الصبية ؟
الذى راع الصبى أنه وجد يده تغوص فى شئ غريب مملوء بالشعر ، وقد عرف أنها لحية سيدنا 0
وكان الصبية يعجبون من منظر الشيخ غير المألوف لهم 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
تدعى تسمى تغور تدخل ، تغوص تهين تذل × تعز
العريف مساعد سيدنا / ج عرفاء الوديعة الأمانة / ج ودائع العهد الميثاق / ج عهود ، عهاد
تذل تغلط ، تسقط استحياء خجل يترجرج يهتز
أما اليوم فأنت تستحق أن تدعى شيخا ، فقد رفعت رأسى ، وبيضت وجهى ، وشرفت لحيتى أمس "
( أ ) * قائل العبارة السابقة ( والد الصبى – سيدنا – عريف الكتاب )
* معنى / تستحق ( يستحسن – يجب – يجدر )
* جمع / لحية ( لواحى – لحى – لحيوات )
(ب ) كيف رفع الصبى رأس سيدنا ؟
( ج ) بم تستدل على رضا والد الصبى عن سيدنا ؟
( د ) ما العهد الذى أخذه سيدنا على الصبى ؟ وبم أوصى العريف ؟
الفصل السادس
1) لماذا انقطع الصبى عن الكتاب ؟ وكيف كان يقضى يومه ؟
لأن فقيها آخر اسمه الشيخ عبد الجواد كان يأتي إلى البيت ويسمع له القرآن ، كان يلعب بعد انصراف الشيخ ، وبعد العصر يقبل عليه زملاء الكتاب فيقصون عليه ما كان فى الكتاب ، وهو يلهو بذلك ويعبث بسيدنا والعريف 0
2) ما مصدر السعادة التى كان يشعر بها الصبى ؟
1- أنه تفوق على رفاقه فهو لا يذهب إلى الكتاب مثلهم ، وإنما يسعى إليه الفقيه 0
2- أنه سيذهب إلى القاهرة مستقر الأزهر والحسين والأولياء 0
3) كيف عاد الصبى إلى الكتاب مرة أخرى ؟ وبم كان يشعر ؟
لم يحتمل سيدنا انتصار الشيخ عبدالجواد عليه فأخذ يتوسل بكثير من الناس إلى الشيخ حتى وافق على عودة الصبى إلى الكتاب 0
4) ما شعور الصبى عندما علم بعودته للكتاب ؟ وماذا فعل به سيدنا ؟
كان كارها مقدرا ما سيلقاه من الشقاء والتعب وهو يقرأ القرآن للمرة الثالثة ، واللوم والعتاب من سيدنا والعريف على إطلاق لسانه فيهما ، وقد حرمه سيدنا من الراحة في أوقات الغداء طوال الأسبوع .
5) تعلم الصبى درسين عندما تراجع أبوه فى قسمه بعدم ذهابه للكتاب ، اذكر هذين الدرسين 0
1- الاحتياط فى اللفظ . 2- أنه من الفساد وقلة العقل الاطمئنان إلى وعيد الرجال 0
6) فيم يشبه الأب سيدنا فى عين الصبى ؟ و ما رأيك ؟
يشبه سيدنا فى أنه أقسم ألا يعود الصبى إلى الكتاب وتراجع عن قسمه ، كما يقسم سيدنا هو يعلم أنه كاذب
وهذا خطأ لأن على الإنسان أن يبر بقسمه 0
7) لم يسلم الصبى من مضايقات أمه وأخوته ، وضح ذلك 0 وما الأمر الذى جعله يتحمل ذلك ؟
كانت أمه تضحك منه وتغرى به سيدنا حين أقبل يتحدث إليها بما قاله لزملائه فى شأن سيدنا والعريف ، وكان إخوته يشمتون فيه ويغيظونه ، وقد تحمل كل ذلك فى صبر لأنه سيرحل قريبا عن هذا البيئة إلى الأزهر .
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
انبت انقطع × اتصل شنيعا شديد القبح / ج شنائع المجاور طالب الأزهر
جلد قوة وصبر × جزع أترابه أمثاله ، أصاحبه / م ترب مشاهد الأضرحة
الصالح × الطالح الخطل الفساد × الصلاح ريثما مقدار
يحنث لم يبر بقسمه × يصدق الوسيلة ما يتقرب به / ج وسائل القطيعة الهجران / ج قطائع
يغرون يحرضون يثيرون يحركون ابتغوا طلبوا
" وكان خيل إليه أن الأمر انبت بينه و بين الكتاب ومن فيه ، فلن يعود إليه ولن يرى الفقيه ولا العريف ، فانطلق لسانه فى الرجلين إطلاقا شنيعا "0
( أ ) مضاد / انبت ( انتهى – تأزم – اتصل ) * معنى / شنيعا ( غير مقبول – شديد القبح – قوى التأثير )
( ب) لماذا انقطع الصبى عن الكتاب ؟ ومن الذى كان يحفظه القرآن ؟
( ج ) كيف عاد الصبى إلى الكتاب مرة أخرى ؟
( د ) تعلم الصبى درسين عندما تراجع أبوه فى قسمه بعدم ذهابه للكتاب ، اذكر هذين الدرسين 0
(هـ) لم يسلم الصبى من مضايقات أمه وأخوته ، وضح ذلك 0
الفصل السابع
1) لماذا تأجل سفر الصبى إلى الأزهر ؟ وبم أشار عليه أخوه الأزهرى ؟
تأجل سفره لأن الفتى مازال صغيرا ، ولم يكن أخوه يحب أن يحتمله ، أشار بأن يبقى الصبى سنة أخرى ليستعد للأزهر ويحفظ كتاب " ألفية ابن مالك " كاملاً ، ويحفظ بعضا من كتاب " مجموع المتون "0
2) ما الأشياء الغريبة التى تضمنها كتاب مجموع المتون ؟ وكيف كان وقع تلك الأسماء على نفسه ؟
ما يسمى بالجوهرة ، والخريدة ، والسراجية ، والرحبية ، ولامية الأفعال ، كانت هذه الأسماء تقع من نفس الصبى موقع زهو وإعجاب ، لأن أخاه قرأها وأصبح عالما له مكانة عظيمة 0
3) فاز الأخ الأزهرى بمكانة عظيمة عند الأسرة وأهل القرية ، اذكر الأدلة التى توضح ذلك ؟
1- كانوا يتحدثون عنه قبل عودته بشهر 0 2- إقبال الجميع عليه فرحين 0
3- كان الشيخ يشرب كلامه شربا ويردده على الناس 0
4- توسل أهل القرية لديه أن يلقى عليهم درسا فى الفقه أو التوحيد 0
5- توسل الشيخ إليه أن يلقى خطبة الجمعة 0
4) ماذا لقى الفتى الأزهرى من تكريم وحفاوة يوم مولد النبى ؟
اختاروه دون غيره خليفة يوم المولد النبوى ، وطافوا به فى المدينة وما حولها من القرى بعد أن اشتروا له قفطانا وجبة ومركوبا وحمله الرجال فوق الفرس والتف الناس حوله واطلقوا البنادق 0
وعلل الصبى ذلك : لأن أخاه قد تعلم فى الأزهر وحفظ الألفية والجوهرة والخريدة 0
5) صف مشاعر والدى الفتى الأزهرى فى ذلك اليوم 0
كانت أمه مسرورة تدعو و تتلو التعاويذ ، وكان أبوه يدخل ويخرج فرحا مضطربا 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
المتون الأصول / م متن بد مفر / ج بددة ، أبداد تيه زهو ، فخر × تواضع
باذلا معطيا مقدما × بخيلا تجلة ، إكبار تعظيم × تحقير يظلهم يغطيهم
يكتنفونه يحيطون به يتأرج يفوح ، ينتشر عرف رائحة طبية
اليسير السهل × العسير يحفل يهتم يتوسولون يرجون ، يتقربون
حفاوة تكريم وترحيب التعاويذ ما يتحصن به
" كل ذلك لأن هذا الفتى الأزهرى قد اتخذ فى هذا اليوم خليفة ، فهو يطاف به فى المدينة وما حولها من القرى فى هذا المهرجان الباهر " 0
( أ ) * جمع / الفتى ( الفتيان – الفتاوى – الفتية – الفتيون )
[ الأولى – الثانية والرابعة – الأولى والثالثة – الأولى والرابعة ]
* معنى / المهرجان ( الظروف المناسبة – الاحتفال الكبير – الموكب العظيم – الأمر المشهور )
[ الأولى والثالثة – الثانية والرابعة – الثانية والثالثة – الرابعة )
( ب) ما اليوم المشار إليه ؟ ولماذا تم اختيار الفتى خليفة دون غيره ؟
( ج) صف مشاعر والدى الفتى الأزهرى فى ذلك اليوم 0 ( د ) ما مظاهر إعجاب الشيخ بابنه الفتى ؟
( و) لماذا تأجل سفر الصبى إلى الأزهر ؟ وبم أشار عليه أخوه الأزهرى ؟
الفصل الثامن
1) ما موقف الناس من العلم والعلماء فى القاهرة والريف مع ذكر الدليل 0
العلم فى الريف له عظمة وجلال لا يوجد له مثيل فى القاهرة ، والدليل أن علماء الريف يذهبون ويعودون فى مهابة وجلال يقولون فيستمع الناس لهم فى إجلال 0
بينما علماء القاهرة لا يهتم بهم أحد ويكثرون القول ويتفنون فيه ولا يلتفت إليهم سوى تلاميذهم 0
2) ما سبب اختلاف النظرة للعلم فى الأقاليم والعاصمة ؟
يرجع الكاتب اختلاف النظرةإلى قانون العرض والطلب الذى يجرى على العلم كما يجرى على غيره مما يباع ويشترى
3) ما نظرة الصبى إلى علماء الريف ؟
كان ينظر إليهم نظرة احترام وتقدير مثل غيره من الريفيين ، ويكاد يجزم بأنهم قد خلقوا من طينة نقية غير الطينة التى خلق منها الناس 0
4) ما شعور الصبى وهو يستمع إلى علماء الريف والمدينة ؟
كانت تأخذه الدهشة والإكبار عندما يستمع إلى علماء الريف ولا يجد ذلك عند علماء المدينة 0
5) بم وصف الصبى كاتب المحكمة الشرعية ؟ ولم رضى بمنصب الكاتب فى المحكمة ؟
وصفه بأنه قصير ضخم غليظ الصوت وكان يفخر بأخيه القاضى ويذم القاضى الذى كان يعمل معه وقنع بمنصبه لأنه لم يفلح فى الأزهر ولم ينل العالمية ولا القضاء رغم قضائه فترة طويلة يدرس فى الأزهر 0
6) ما مذهب كاتب المحكمة ؟ ولماذا كان يغضب من خصومه العلماء ؟
كان حنفى المذهب ، يغضب من العلماء لأنهم يتبعون المذاهب الأخرى ، ويجدون صدى لعلمهم عند أهل المدينة بينما لا يكثر اتباع أبى حنيفة 0
7) بم علل أهل الريف تعظيم كاتب المحكمة للمذهب الحنفى ؟ وكيف كانوا يعاملونه ؟
عللوا ذلك بأنه كان متأثرا بالحقد وكانوا يعطفون عليه ويضحكون منه 0
ما الساعة التى كان ينتظرها الأب ؟ وماذا كانت تفعل الأم لتحمى ابنها من العين ؟
هى الساعة التى سيلقى فيها ابنه الفتى الأزهرى خطبة الجمعة ، أخذت تطوف بالبخور فى أنحاء البيت حجرة حجرة تهمهم بكلمات ، وظلت كذلك حتى عاد 0
9) من الذى منع الفتى من تحقيق ما أراد ؟ وما حجته فى ذلك ؟ وما السبب الحقيقى وراء ما فعله ؟
منعه الشيخ كاتب المحكمة الشرعية وقال أن هذا الفتى صغير السن وما ينبغى أن يصعد المنبر أو يصلى بالناس وفيهم الشيوخ وكبار السن ، وحذرهم من بطلان صلاتهم ، فقام إمام المسجد بإمامة الناس منعا لوقوع الفتنة 0السبب الحقيقى وراء ذلك هو حقده وخاصة أن الفتى كان يختار خليفة كل سنة وكان هو يرى أنه أولى بذلك 0
10) ماذا كان يعمل العالم الشافعى المذهب ؟ وما مكانته بين الناس ؟
كان يعمل إماما للمسجد ، واتصف بالتقوى والورع ، كان الناس يعظمونه ويتبركون به ويلتمسون عنده شفاء مرضاهم ، وظلوا يذكرونه بالخير حتى بعد مماته ، و يتحدثون عما رأوه فى نومهم عن حظه الوافر فى الجنة 0
11) لماذا كان الشيخ المالكى مثالا للمسلم ؟ وما مظاهر ذلك ؟
لأنه لم ينقطع للعلم ولم يتخذه حرفة بل كان يعمل فى الأرض ، ويتاجر ورغم ذلك كان يحافظ على العبادات ، ويجلس إلى الناس ويقرأ عليهم الحديث ويعلمهم أمور الدين فى غير فخر ، ولم يهتم به إلا القليل 0
12) ما موقف كبير أهل الطرق من العلماء ؟ ولماذا ؟ وما العلم الصحيح فى نظره ؟
كان يحتقر العلماء جميعا لأنهم يأخذون العلم من الكتب لا عن الشيوخ 0
والعلم الصحيح فى نظره العلم اللدنى الربانى الذى ينزل على القلب من عند الله دون قراءة 0
13) ماذا تعرف عن الحاج الخياط ؟
كان متصلا بكبير أهل الطرق وكان دكانه يواجه الكتاب ، واجتمع الناس على وصفه بالبخل 0
14) ما تأثير هؤلاء العلماء غير الرسميين على عقول العامة ؟
كانوا يؤثرون فى نفوس العامة تأثيرا كبيرا ويتسلطون على عقولهم 0
15) ما أثر تردد الصبى على هؤلاء العلماء جميعا ؟ أخذ عنهم جميعا وقد اجتمع له بذلك قدرا كبيرا من العلم مختلف وأثر ذلك فى تكوين عقله الذى لم يخل من اضطراب وتناقض 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
دهماء عامة الناس ج دُهم يختلف يتردد صحيح سليم / ج صحاح
اللدنى الربانى الورع التقوى والزهد / ج أوراع الشح البخل / ج شِحاح
الموجدة الغضب غض قلل ، أنقص ، عاب شدقه جانب الفم / ج أشداق
يروح يعود فطروا خلقوا جلة عظماء م جليل
يحنقه يغيظه تياه متكبر × متواضع تسلحا تحكما
امتحان الدور الأول / 2006 / الجزء الأول / الفصل الثامن
" للعلم فى القرى ومدن الاقاليم جلال ليس له مثله فى العاصمة ولا فى بيئاتها العلمية المختلفة ، وليس فى هذا شئ من العجب ولا من الغرابة ، وإنما هو قانون العرض والطلب " 0
( أ ) تخير الإجابة الصواب لما يأتى مما بين القوسين :
* جاءت جملة " قانون العرض والطلب " فى سياق حديث طه حسين وقصد بها
( قلة الناس فى الريف – اتساع أرجاء القاهرة – جهل الناس فى القرى – كثرة العلماء فى القاهرة )
[ الأولى – الثالثة – الأولى والثانية – الرابعة ]
* جلال / المراد بها ( الحب – الاحترام – الخوف – الإقبال )
( ب) وضح موقف كل من الناس وطه حسين من علماء القاهرة والربف ؟
( ج ) من الفصل التاسع : علل قوله : " ولنساء القرى ومدن الأقاليم فلسفة آثمة وعلم ليس أقل منها إثما "
الجزء الأول / الفصل الثامن :
" وكان أبوه ينتظر هذه الساعة أشد ما يكون إليها شوقا ، وأعظم ما يكون ابتهاجا ، وكانت أمه مشفقة تخاف عليه العين " 0
( أ ) * عكس / ابتهاجا ( سرورا – إعراضا – انشراحا – اجتهادا )
* المقصود بـ / العين ( البصر – الرؤية – الحسد – النظرة )
( ب) ما الساعة التى كان ينتظرها الأب ؟ وماذا كانت تفعل الأم لتحمى ابنها من العين ؟
(ج ) من الذى منع الفتى من تحقيق ما أراد ؟ وما حجته فى ذلك ؟ وما السبب الحقيقى وراء ما فعله ؟
الفصل التاسع
1) كيف كان الصبى يمضى أيامه فى البلدة ؟
بين البيت والكتاب والمحكمة والمسجد ومجالس العلماء وحلقات الذكر تحلو حينا وتمر حينا آخر وتمضى فاترة سخيفة 0
2) ( حتى كان يوما من الأيام ذاق فيه الصبى الآلم حقا ) ما اليوم المقصود ؟ وما الذى تعلمه الصبى منه ؟
يوم وفاة اخته الصغرى ، وعرف منذ ذلك أن تلك الآلام التى يشقى بها ، ويكره من أجلها الحياة لم تكن شيئا ، وأن الدهر قادر على أن يؤلم الناس ويحبب إليهم الحياة فى وقت واحد 0
3) بم وصف الصبى طفولة أخته الصغرى ؟ ولم عدها ضحية الإهمال ؟
كانت فى الرابعة من عمرها ، خفيفة الروح ، طلقة الوجه فصيحة اللسان عذبة الحديث ، قوية الخيال ، كانت لهو الأسرة كلها ، تتحدث إلى لعبها وكأنها أشخاص ، وكانت الأسرة كلها تجد لذة فى استماع هذه الأحاديث 0
4) كان استعداد الأسرة للعيد يختلف عن استعداد الصبى 0 ناقش ذلك 0
1- كانت الأم تجهز الدار وتعد الخبز والفطير 0
2- وأخوته الكبار يذهبون إلى الخياط والحذاء ، والصغار يلعبون 0
3- أما الصبى فكان ينظر إليهم بشئ من الفلسفة فلم يكن يميل إلى اللعب ولا يحتاج إلى الخياط أو الحذاء ، وإنما كان يعيش فى عالم الخيال يستمده مما قرأه فى الكتب 0
5) ما الفلسفة الآثمة لنساء القرى ؟ وما سبب ذلك ؟
1- الاعتماد على أنفسهن فى تشخيص مرض الأطفال وعلاجهم 0
2- إذا شكا الطفل لا تعتنى به أمه ، وتعتقد أنه يوم وليلة ثم يفيق 0
3- كما أن الأم تزدرى الطبيب أو تجهله 0 4- تعتمد على علم النساء الآثم فى علاج أطفالهن 0
وسبب ذلك هو كثرة عدد أفراد الأسرة ، وكثرة عمل المرأة فى البيت 0
6) كيف ماتت أخته الصغرى ؟ ولم عدها الصبى ضحية الإهمال ؟
أصبحت الطفلة ذات يوم ضعيفة هزيلة فلم يهتم أحد وظلت محمومة وهى ملقاة فى ناحية من الدار لمدة ثلاثة أيام ، وفى عصر اليوم الرابع زاد الصراخ وأخذت الطفلة تتلوى ، والأم تسقيها ألوانا من الدواء وفجأة أخذ صياح الطفلة يخف وفارقت الحياة 0
عدها الصبى ضحية الإهمال لأن أحدا لم يهتم بها عندما بدأت عوارض المرض تظهر عليها ، ولم يحاول أحد من الأسرة إحضار الطبيب ، ويدل ذلك على الجهل والتخلف المنتشر فى هذه الفترة 0
7) كيف فقد الصبى بصره ؟
عندما أصيب بالرمد وأهمل علاجه لأيام ، وجاء الحلاق وعالجه علاجا أفقده عينيه 0
صف حالة الأسرة عند وفاة الطفلة 0
صرخت الأم ولطمت الخدين وكان الدمع يقطع صوتها ، والأب لم ينطق ولكنه بكى ، أما الصبية انتشروا فى الدار وقد قست قلوب البعض فناموا ورق البعض فسهروا 0
9) " فيا له من يوم ، ويا لها من ضحايا ! ويا نكرها من ساعة " ما الساعة المشار إليها ؟
حين عاد الشيخ إلى داره مع الظهر ، بعد أن وارى ابنته فى التراب ، وكان ذلك يوم عيد الأضحى 0
10) منذ ليلة موت الطفلة اتصلت أواصر الحزن بأسرة الصبى ، وضح ذلك 0
عرفت الأحزان طريقها إلى الأسرة حيث فقد الشيخ أباه الهرم ، وفقدت أم الصبى أمها بعد أشهر قليلة وحلت المصيبة الكبرى بموت ابنها بوباء الكوليرا 0
11) متى أصاب وباء الكوليرا مصر ؟ وماذا فعل بأهلها ؟ وبم كانت تحدث الأم نفسها ؟
فى 21 / أغسطس / 1902 ، أهلك أهلها ودمر مدنا وقرى ومحا أسرا كاملة ، وملأ الخوف النفوس 0
كانت أم الصبى فى هلع مستمر ، وكانت تسأل نفسها ألف مرة فى كل يوم بمن تنزل النازلة من أبنائها 0
12) ما صفات الشاب المنتسب للطب ؟ وكيف أصيب بوباء الكوليرا ؟
كان فى الثامنة عشرة ، كان أنجب أبناء الأسرة ، وأذكاهم وأرقهم قلبا وأبرهم بوالديه ، ظفر بشهادة البكالوريا وانتسب إلى مدرسة الطب ، وعندما حل وباء الكوليرا اتصل بطبيب المدينة ورافقه حتى يتدرب معه على محاربة المرض ولكنه أصيب بالكوليرا ومات 0
13) " لقد كان الشيخ فى تلك الليلة خليقا بالإعجاب حقا 0 ناقش ذلك 0
كان جديرا بالإعجاب فقد كان هادئا رزينا خائفا ، ومع ذلك كان يملك نفسه ، وكان صوته يدل على أن قلبه مفطور ، ولكنه كان صبورا مستعدا لتحمل النازلة وقد فصله عن بقية أخوته وأحضر الطبيب 0
14) تنازعت عاطفة الخوف والرجاء الأم فى مرض ابنها بالكوليرا 0 وضح ذلك 0
كانت خائفة مؤمنة ، فكانت ترفع ووجهها للسماء وتجتهد فى الدعاء والصلاة ، ثم تعود إلى ولدها تسنده إلى صدرها غير مهتمة بما قد يصيبها من عدوى 0
15) " لست خيرا من النبى ، أليس النبى قد مات ؟ " من المتحدث ؟ وما المناسبة ؟
المتحدث طالب الطب وهو يحتضر ، عندما جاء رجلان من أصدقاء أبيه يواسيانه 0
16) ما المطلب الأخير لطالب الطب ؟ وهل تحقق له ما أراد ؟
طلب أن يستدعوا أخاه الأزهرى من القاهرة ، وعمه الذى يعمل فى أعالى الأقليم ، ولم يتحق له فقد وصل عمه بعد موته 0
17) ما رأى الأسرة فى زيارة القبور ؟ وهل تغير ذلك ؟
كانت الأسرة تعيب من يزور القبور ، ولكن تغير هذا بعد وفاة الابن ، وكانت الأسرة تعبر النيل لتزور القبور
18) ما أثر موت طالب الطب على الأسرة ؟
من ذلك اليوم استقر الحزن العميق فى الدار واختفى الفرح ، الأم ينبعث من قلبها الشكوى ، والأب لا يجلس إلى طعام إلا ويتذكره فيبكى ، وتبكى أمه معه ، والأبناء يعزون الأبوين ويجهش الجميع بالبكاء 0
19) كيف كان الصبى وفيا لذكرى أخيه ؟
أراد الصبى أن يحط عن أخيه بعض السيئات ففكر فى الإحسان إليه ، وأخذ يصوم ويصلى ، ويتصدق له ولأخيه ، كما كان يقرأ سورة الإخلاص آلاف المرات ثم يهب ثواب ذلك كله له 0
20) متى عرف الصبى الأحلام المفزعة ؟
منذ وفاة أخيه وكانت تتمثل له فى كل ليلة فى علة أخيه وآلامه واستمرت معه لسنوات طويلة ، ويراه فى منامه مرة فى الأسبوع 0
21) ما سر غضب الصبى من نساء القرى والريف ؟ وكيف فقد الصبى بصره ؟
كان غاضبا بسب فلسفة نساء الريف والأقاليم الآثمة فى عدم الاهتمام بصحة الأطفال أو زيارة الطبيب عندما يشتكى الطفل ، وعلى هذا النحو فقد صبينا عينيه أصابه الرمد فأهمل أياما ثم دعى الحلاق فعالجه علاجا ذهب بعينيه 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
فصيحة بليغة × بكماء / ج فصاح طلقة متهللة × عابسة تسبغ تضفى
الفتور السكون ، الضعف × النشاط الثكل فقدان الولد العزاء المواساة
الأواصر العلاقات والروابط / م آصرة بوادر بشائر م بادرة الهرم الكبر ج هرمى
الحشرجة تردد النفس فى الحلق لآى شدة ، تعب ج الآء شذوذ خروج عن المألوف
فاترة مملة × مسلية تخمش تلطم يبل يشفى مرضه
شبح مخيف خيال الموت ج أشباح شبوح واجمة عابسة مطرقة مبهوتة مندهشة
تحدق تدقق النظر تتضرع تعدو ، تبتهل تصك تضرب بقوة
النازلة المصيبة ج نازلات ، نوازل الدهليز المدخل ج دهاليز الأنة الآهة
لثاما غطاء ، ج لثم لماما قليلا
امتحان أغسطس / 2008 / الجزء الأول / الفصل التاسع :
1 - " ... من ذلك اليوم عرف الصبي الأحلام المروعة , فقد كانت علة أخيه تتمثل له في كل ليلة , واستمرت الحال كذلك أعوامًا . ثم تقدمت به السن وعمل فيه الأزهر عمله , فأخذت علة أخيه تتمثل له من حين إلى حين , وأصبح فتى ورجلاً , وتقلبت به أطوار الحياة , وإنه لعلى ما هو عليه من وفاء لهذا الأخ , يذكره ويراه فيما يرى النائم مرة في الأسبوع " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع : مرادف " تتمثل " , مضاد " المروعة " في جملتين مفيدتين .
(ب) - لماذا عرف الصبي الأحلام المروعة ؟ و ما أثر تقدم السن في ذلك ؟
(جـ) - اذكر مظاهر تغيّر وجدان الصبي بعد وفاة أخيه ، و السبب الذي أدي إلى ذلك .
امتحان أغسطس / 2006 / الجزء الأول / الفصل التاسع :
" ولنساء القرى ومدن الأقاليم فلسفة آثمة وعلم ليس أقل منها أثما يشكو الطفل وقلما تعنى به أمه وأى طفل لا يشكو إنما هو يوم وليلة ثم يفيق ويبل ، فإن عنيت به أمه فهى تزدرى الطبيب أو تجهل ، وهى تعتمد على هذا العلم الآثم علم النساء وأشباه النساء ، وعلى هذا النحو فقد الصبى عينيه " 0
( أ ) هات مرادف / آثمة ، ومضاد / عنيت فى جملتين من تعبيرك 0
(ب ) ما الفلسفة الآثمة لنساء القرى ؟ ومتى فقد الصبى عينيه ؟
( ج ) ما أثر موت الطفلة ( أخت الصبى ) على أمها ؟ ( د ) ماذا فعل الصبى بعد وفاة شقيقه ؟
الفصل العاشر
1) كيف استقبل الصبى خبر سفره إلى الأزهر ؟ ولماذا ؟
سمع الصبى هذا الخبر فلم يصدق أو يكذب ولكنه آثر أن ينتظر لأنه كثيرا ما قال له أبوه هذا الكلام وكثيرا ما وعده أخوه الأزهرى مثل هذا ولم يتحقق ذلك 0
2) ما الذى كان يتمناه الأب للصبى والأزهرى ؟
تمنى أن يرى الصبى من علماء الأزهر ، وأخاه قاضيا 0
3) ما الذى كان يحزن الصبى وهو يتأهب للسفر ؟ وماذا ظن الأب ؟
لأنه تذكر أخاه الذى مات بالكوليرا ، والذى كان يأمل أن يصاحب أخويه إلى القاهرة ليلتحق بمدرسة الطب 0
ظن أنه حزينا على مفارقة أمه والحرمان من اللعب 0
4) " لا تنكس رأسك هكذا ولا تأخذ هذا الوجه الحزين فتحزن أخاك " من المتحدث ؟ وما المناسبة ؟
الأخ الأكبر عندما رأى الصبى حزينا وهو فى انتظار القطار للسفر 0
5) ما العلوم التى كان يريد الصبى دراستها ؟ وبم نصحه أخوه ؟
كان يريد أن يدرس الفقه والتوحيد والنحو والمنطق ، وقد نصحه أخوه بدراسة الفقه والنحو فقط فى هذه السنة 0
6) لماذا شعر الصبى بخيبة الظن بعد سماع خطيب الأزهر ؟
لأنه لم يجد فرقا بينه وبين خطيب مدينته إلا أنه ضخم الصوت ، وأن ما جاء فى الخطبة هو ما تعود أن يسمعه ، والصلاة ليست أطول من صلاة المدينة ولا أقصر 0
7) ما الدرس الأول الذى حضره الصبى فى القاهرة ؟ وما موضوعه ؟
كان درسا يخص أخاه وكان موضوعه فى الفقه للشيخ " ابن عابدين على الدر "
" وكان الصبى قد سمع اسم الشيخ آلف مرة " من الشيخ ؟ وما علاقة الأسرة به ؟ هو الشيخ ابن عابدين على الدر كان قاضيا للإقليم وكان أبوه يعرفه ، وكانت أمه تذكر زوجته بأنها هوجاء تتكلف زى أهل المدينة ، وكان الأب معجبا بهذا الشيخ , وينصح ابنه أن يحتذى به 0
9) كان الشيخ يفخر بعلاقة ابنه الفتى الأزهرى بالشيخ " ابن عابدين " 0 ناقش ذلك 0
كان الفتى الأزهرى يحدث أباه عن الشيخ ومكانته ، وأنه من أخص تلاميذ الشيخ ، وكثيرا ما أكلوا معه وساعدوه فى تأليف كتبه ، ويصف له دار الشيخ ، فكان الأب يقص على أصحابه ذلك فى تيه وفخر 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
آثر فضل تكلف تصنع الابتسام ارسل نفسه تركها
طبيعة سجية فطرة ج طبائع حاجة عوز ج حوائج التمست طلبت
هوجاء حمقاء طائشة ( أهوج ) جلفة فظة غليظة جافية التيه العجب ، الفخار
" وأقبل يوم الخميس فإذا الصبى يرى نفسه يتأهب للسفر حقا وها هو يرى نفسه فى المحطة جالسا القرفصاء منكس الرأس " 0
( أ ) * عكس / يتأهب ( يستعد – يتخاذل – ينشط – يتهرب )
* منكس الرأس / تعبير يدل على ( السعادة – الحزن – عدم الرغبة فى السفر )
( ب) ما الذى كان يحزن الصبى وهو يتأهب للسفر ؟
(ج ) ما العلوم التى كان يريد الصبى دراستها ؟ وبم نصحه أخوه ؟
( د ) كيف عرفت أسرة الفتى الشيخ " ابن عابدين على الدر " ؟
(هـ) ماذا تعرف عن المجاورين ؟ ولما شعر الصبى بخيبة الظن بعد سماع خطيب الأزهر ؟
الفصل الحادى عشر
1) كم كان عمر ابنة الكاتب عندما وجه إليها الحديث ؟ وبم وصفها ؟
كانت فى التاسعة ، ساذجة سليمة القلب طيبة النفس 0
2) كيف ينظر الأطفال إلى الأباء فى سن التاسعة ؟ ولماذا ؟
1- يعجبون بآبائهم وأمهاتهم 0 2- يفخرون بهم إذا تحدثوا إلى زملائهم 0
3- يتخيلون أنهم كانوا فى طفولتهم مثلا عليا وقدوة صالحة 0
4- ينظرون لل
الجمعة 10 مايو - 1:16 من طرف halim
» gulliver's travels chapter 5
السبت 2 مارس - 22:25 من طرف halim
» لغز riddle by mr abdlhalim heder
الأربعاء 5 ديسمبر - 23:37 من طرف halim
» زندا معربه اهداء من mr abdl halim heder
الأربعاء 5 ديسمبر - 23:25 من طرف halim
» zenda characters by mr abdlhalim heder
الأربعاء 5 ديسمبر - 23:16 من طرف halim
» هذا الموقع غير مبرمج من قبل المدرسة
الإثنين 29 أكتوبر - 19:32 من طرف المصمم/عبدالله السكري
» اين عنوان التطوير التكنولوجى والتعلم النشط على موقع المدرسة
الإثنين 29 أكتوبر - 19:10 من طرف المصمم/عبدالله السكري
» قبل أن أستفيد وأفيد حدراتكم
الإثنين 29 أكتوبر - 11:17 من طرف المصمم/عبدالله السكري
» ترجمة امتحان شهر اكتوبر 2012 الصف الثانى الثانوى
السبت 20 أكتوبر - 13:52 من طرف halim